أوضح صباح اليوم الاثنين الدكتور سند السعدي نائب عميد كلية الآداب لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة عدن أن شؤون الدراسات العليا والبحث العلمي استقبلت العديد من ملفات الطلاب والطالبات المتقدمين للدراسة في برنامجي: (الماجستير، والدكتوراه)، مبينا تفاصيلها على النحو التالي:

1- قسم اللغة العربية: 18 ملف (ماجستير)، و17 ملف (دكتوراه).

2- قسم الفلسفة: 18 ملف (ماجستير) و13 ملف (دكتوراه).

3- قسم علم الاجتماع: 18 ملف (ماجستير) و20 ملف (دكتوراه).

4- قسم التاريخ: 24 ملف (ماجستير) و21 ملف (دكتوراه).

5- قسم الجغرافيا: 11 ملف (ماجستير) و6 ملفات (دكتوراه).

6- قسم الصحافة والإعلام: 26 ملف (ماجستير) ولا يوجد (دكتوراه).

7- قسم علم النفس: 19 ملف (ماجستير) ولا يوجد (دكتوراه).

8- قسم الآثار: 10 ملفات (ماجستير) ولا يوجد (دكتوراه).

الإجمالي:- 143 ملف (ماجستير).
و78 ملف (دكتوراه).

وأوضح الدكتور سند السعدي أن تلك الأرقام المذكورة أعلاه تعد نسبة عالية مقارنة مع الأعوام الماضية، مشيرا إلى أنه خلال الفترة المنصرمة من شهري "أكتوبر وحتى ديسمبر" من العام الماضي 2016م، تم مناقشة 26 رسالة في (الماجستير)، و15 رسالة في (الدكتوراه).

وأضاف النائب لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي في كلية الآداب بأنه تم البدء بتدشين العام الأكاديمي 2016م - 2017م للسنة التمهيدية في نوفمبر من العام الماضي وذلك لجميع التخصصات، مستطردا قوله: "إنه لأول مرة في كلية الآداب بجامعة عدن يتم توحيد التوقيت الزمني لإجراء الامتحانات لطلاب وطالبات السنة التمهيدية للدراسات العليا في الكلية بجميع تخصصاتها، والتي كانت قد بدأت فعليا في الخامس عشر من شهر فبراير الماضي".

واختتم الدكتور سند السعدي نائب عميد كلية الآداب لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة عدن حديثه بالتذكير والإشارة إلى الدور الرئيس والبارز الذي يقومان به الأخوان الأستاذ الدكتور الخضر ناصر لصور رئيس جامعة عدن والأستاذ الدكتور علوي عمر مبلغ عميد كلية الآداب بالجامعة في سبيل الارتقاء بعملية الدراسات العليا وتطوير البحث العلمي في الكلية التي شهدت في عهدهما وما زالت تشهد التطور والجودة في العمل البحثي العلمي المرتكز على أسس منهجية حديثة تساهم في رفد الدولة والمجتمع برؤى وتوصيات تعمل على تلبية الحاجة الملحة للبناء والتنمية في الوطن.