- الرئيس الزُبيدي : الضربات الجوية ضد الحوثي غير كافية دون تكاملها بعمليات برية على الأرض
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- نفط شبوة: من عهد آل الأحمر إلى عبد الحافظ العليمي
- بين صرخات المواطنين وظلام عدن.. وزير الكهرباء يظهر في قطر مع منتخب الشباب
- لا يحدث إلا في مأرب ..راقٍ شرعي يستولي على زوجة مواطن بعد اقناعها بالطلاق منه بحجة وجود سحر
- تقرير خاص لـ"الأمناء" معزّز بالوثائق : صراع النفط يشعل خلافات الشرعية
- الرئيس الزُبيدي يطرح الحلول من قلب دافوس
- أمن العاصمة عدن يدشن صرف المركبات الأمنية المقدمة من دولة الإمارات.
- المحافظ الثقلي يدشن العام التدريبي 2025م لقوات لواء الحزام الأمني سقطرى
- كهرباء عدن تناشد المجلس الرئاسي والحكومة سرعة تزويد محطات التوليد بالوقود
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن جَاۤءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإࣲ فَتَبَیَّنُوۤا۟ أَن تُصِیبُوا۟ قَوۡمَۢا بِجَهَـٰلَةࣲ فَتُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَـٰدِمِینَ }[سُورَةُ الحُجُرَاتِ: ٦]
وبعد
تنفي قيادة محور آزال بشكل قاطع ما تم تداوله من أخبار في بعض مواقع التواصل الاجتماعي ناتجة عن مطابخ العدو وهي في حقيقتها محض كذب وافتراء تستمر في التضليل وتستمرئ الدجل والكهنوت بهدف النيل من المحور وأبطاله المرابطين في مديرية باقم في الحد الشمالي للجمهورية اليمنية؛ حيث تداولت بعض الصفحات والمواقع خبرا يفيد بانشقاق رئيس عمليات محور آزال واستقباله في صنعاء مع مجموعة من أفراد وضباط المحور ، وإننا إذ نفند ما تم تداوله جملة وتفصيلا لنوضح الحقائق التالية:
- ما ورد في الخبر المنشور في اليومين الماضيين كله محض افتراء حيث أن الخبر قديم وقد تم نشره في شهر ديسمبر من العام 2020م أي ما يقارب ثلاث سنوات ما يعني التخبط الذي يعيشه العدو في البحث عن أي انتصارات ويوضح مدى التضليل الذي تلجأ إليه مطابخه.
- الشخص المذكور في الخبر الكاذب ليس رئيس عمليات محور آزال لا الآن ولا من قبل.
- ورد في الخبر بالحرف "أفراد وضباط محور آزال المتمركز في محور علب"، وللإحاطة علب و آزال كل منهما محور مستقل وله قيادة ونطاق سيطرة مختلف عن الآخر.
- ورد في الخبر أن المحور المذكور يعني آزال يقوده شقيق عضو مجلس القيادة الشيخ/ عثمان مجلي، بينما في الواقع قائد محور آزال هو العميد/ ياسر عبدالله المعبري.
- بعض الصور المنشورة كذبا وبهتانا على أنها لطقومات فر بها المذكور من المواقع الأمامية إلى صعدة ومنها إلى صنعاء، هي في الحقيقة لأبطال محور آزال أثناء تحرير قرية مزهر المطلة على مركز مديرية باقم وذلك في العام 2019.
وإذ تدين وتستنكر قيادة محور آزال كمية الكذب والزور الواضح في نشر الأخبار الباطلة لتدعو إلى تحري الصدق والدقة في نشر الأخبار وعدم الانجرار وراء صفحات المغرضين ومطابخهم التي تسعى إلى التشكيك وتفرقة الصفوف والنيل من قوى الشرعية في كافة الجهات والجبهات، وندعو كافة المواقع التي تعاملت مع مثل هذه الأخبار إلى إعادة نشر هذا التوضيح تحريًا للحقيقة ووفقا للقانون والأخلاق الصحفية.
قيادة محور آزال
2-1-2024