- الرئيس الزُبيدي : الضربات الجوية ضد الحوثي غير كافية دون تكاملها بعمليات برية على الأرض
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- نفط شبوة: من عهد آل الأحمر إلى عبد الحافظ العليمي
- بين صرخات المواطنين وظلام عدن.. وزير الكهرباء يظهر في قطر مع منتخب الشباب
- لا يحدث إلا في مأرب ..راقٍ شرعي يستولي على زوجة مواطن بعد اقناعها بالطلاق منه بحجة وجود سحر
- تقرير خاص لـ"الأمناء" معزّز بالوثائق : صراع النفط يشعل خلافات الشرعية
- الرئيس الزُبيدي يطرح الحلول من قلب دافوس
- أمن العاصمة عدن يدشن صرف المركبات الأمنية المقدمة من دولة الإمارات.
- المحافظ الثقلي يدشن العام التدريبي 2025م لقوات لواء الحزام الأمني سقطرى
- كهرباء عدن تناشد المجلس الرئاسي والحكومة سرعة تزويد محطات التوليد بالوقود
قالت مليشيا الحوثي إن الإفراج عن طاقم سفينة جلاكسي ليدر يشكل مناسبة لاستكمال جهود السلام وخارطة الطريق والانخراط الجدي من قبل الأطراف المعنية وعلى رأسها السعودية.
وأوضح القيادي بالمليشيا وعضو وفدها التفاوضي "عبد الملك العجري"، أن عملية الإفراج تأتي ضمن مساعي سلطنة عمان للتهدئة الاقليمية ودعم السلام في اليمن.
وطالب ما وصفها بالجهات المعرقلة لتنفيذ خارطة وعلى رأسها الولايات المتحدة بالتوقف عن افتعال العراقيل.
وجاء هذا بالتزامن مع إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يعيد تصنيف المتمردين الحوثيين في اليمن، المدعومين من إيران، كـ"منظمة إرهابية أجنبية"، وفق بيان صادر عن البيت الأبيض الأربعاء.
ويعيد هذا القرار العمل بتصنيف كانت إدارة ترامب قد فرضته سابقا قبيل انتهاء ولايته الأولى.
وكان الرئيس السابق جو بايدن قد ألغى هذا التصنيف بعد توليه منصبه في عام 2021، استجابة لمخاوف أثارتها منظمات إغاثية بشأن تأثير القرار على عملها في اليمن .تلك المنظمات أشارت
إلى أن تصنيف الحوثيين سيعيق تقديم المساعدات الإنسانية في مناطق واسعة من البلاد، بما فيها العاصمة صنعاء، التي يسيطر عليها الحوثيون.
في المقابل قال رئيس الحكومة "أحمد بن مبارك"، إن القرار الأممي ألفين ومائتين وستة عشر يعد مفتاح الحل في اليمن، مؤكدا أنه لا حل إلا بالمرجعيات الثلاث.
من جهته، أكد عضو المجلس الرئاسي رئيس المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات "عيدروس الزبيدي"، أن خارطة الطريق التي توصلت إليها السعودية ومليشيا الحوثي بوساطة عمانية انتهت صلاحيتها.
وأشار في مقابلة مع قناة سكاي نيوز، إلى أن خارطة الطريق لإنهاء الأزمة القائمة تتمثل في إنهاء مليشيا الحوثي، لافتا إلى أن الضربات الأمريكية غير كافية لردع الحوثيين، ما لم تتزامن معها عمليات برية.
ووصف الخلافات داخل المجلس الرئاسي بأنها تباينات بسبب المشاريع السياسية والتمترس خلفها بين الأعضاء، الذين قال إنهم صادقوا على استراتيجية شاملة لردع الحوثيين وإنهاء نفوذهم كذراع إيرانية في اليمن.
ودعا إلى تطبيق السيناريو السوري في اليمن.