- وحدة حماية الأراضي تزيل استحداث بأحد شوارع مديرية دار سعد
- المحرّمي يُوجّه وزارة النفط بمضاعفة الجهود لتعزيز استقرار الحالة التموينية وضمان إمدادات الكهرباء
- القبض على عصابة لتزوير الهويات والمستندات الحكومية والأمنية في مديرية دار سعد
- سفير أميركا في إسرائيل يكشف نقاط الخلاف والتوافق بين البلدين
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي يستقبل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ونائبه
- هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية تعقد اجتماعها الدوري لشهر مايو
- الرئيس الزُبيدي يناقش مع السفير الأمريكي مستجدات الأوضاع الإنسانية والسياسية في بلادنا
- لليوم الثالث .. لحج بدون كهرباء
- أفران لحج تغلق أبوابها امام المواطنين اثر خلاف مع السلطة المحلية حول رفع أسعار الروتي
- الكهرباء وتدهور المعيشة تدفعان نحو ثورة شعبية في عدن
الاثنين 16 مايو 2020 - الساعة:17:57:03
سؤال لم اجد اجابة عليه لماذ لا يتبنى الانتقالي مشروع وطني وفقا لا ستراتيجية مناسبة بما يخدم هذا المشروع بحيث يكون له كيانه السياسي يرسم من خلاله خطوط عريضة خارجية مع حلفاء خارجيين فالمشروع الوطني يرتكز على اولا مبدأ القبول بالآخر اي كان اتجاه بعيدا الاقصاء وعملا بالمفاهيم المدنية الحديثة فكل جنوبي من حقه ممارسة نشاطه السياسي بما لا يتعارض مع المصلحة الوطنية الجنوبية ثانيا استغلال مواردك (موقعك الجغرافي، ثرواتك الطبيعية ) بطريقة اخلاقية وطنية وليس بطريقة البيع والشراء لان هذه الثروات ملك للاجيال القادمة فالدول المتقدمة جل ثرواتها مخزون احتياطي . ثالثا بامتلاكك ماذكر اعلاه عليك ان ايجاد حلفاء حقيقيين واقصد هنا السياسة الاقتصادية فبما تملك تستطيع ان تكون شريكا حقيقيا مع الغير فكل ماهو حادث من بعد الثورة الى الان حرث في الماء سياسة مقيتة اما ولاءآت لزعامات وهمية بمجرد سقوطها تنتهي معها كل معالم الدولة او الانتماء السياسي ولا اريد ان اسمي حزبا بعينة واما تبعية عمياء تحقق مصالح دول اقليمية خارجية على حساب سيادتنا