- قناة سعودية : واشنطن بدأت تغيير نهجها تجاه الحوثيين في اليمن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- تقرير خاص بـ«الأمناء»: من يوقف عبث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي بالمال العام؟
- الرئيس الزُبيدي: تصنيف أستراليا للحوثي كجماعة إرهابية يدعم توحيد الموقف الدولي لردع هذه المليشيا
- الرئيس الزُبيدي: نعوَّل على دعم الأشقاء والأصدقاء لإخراج البلاد من أزمتها
- افتتاح مرافق أمنية جديدة في شبوة بتمويل إماراتي
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. إنجاز مشروع إنارة شوارع لودر بالطاقة الشمسية
- في بيانٍ لها .. جامعة عدن تدين ماتعرضت له السلطة المحلية بمديرية البريقة والاعتداء على أراضي الحرم الجامعي
- بحضور مدير عام المديرية .. تنفيذية انتقالي حالمين تعقد اجتماعها الدوري لشهر نوفمبر
- وزير النقل يوقع إتفاقية تنظيم نقل البضائع على الطرق البرية بين الدول العربية
الخميس 18 نوفمبر 2023 - الساعة:20:34:14
*التناقض في "محور المقاومة" انهم رفضوا التدخل مع حماس لانها ما استشارتهم !! وفي ذات الوقت يضج اعلامهم بان على الدول العربية دخول الحرب وحماس ما استشارتهم!!! ، وما وضعت اي دولة عربية لا في استراتيجية حربها ولا لنجدتها حين خططت ونفّذت عملية الطوفان ، بل وضعت محور المقاومة/ المماتعة فخذلها ، ولتورية خذلانه هاجم بدعائياته الدول العربية لتحميلها مسؤولية "محورهم" في خدع حماس !! ، هذا متصهين ، وذاك متخاذل ، هذه الحرب كشفت المؤمن "هم" من المنافق "غيرهم" !! ، وان هذه الحرب الفرقان بين اولياء الرحمن "هم" واولياء الشيطان "مخالفيهم" !! ، وان دول عربية تدعم هجوم اسرائيل على غزة ... الخ ماتطفح به مجاريهم الاعلامية لعل ذلك يواري عورة خذلانهم لحماس*
*اما حالة الدول العربية الان فحالة تفكك وخذلان مزري لن يدافع عنها احد !! ، ولن يعفيهم احد مسؤوليتهم !! ولن ينصروا غزة ولا غيرها لانهم لايملكون عوامل نصرتها ، لكن لا يمكن لنا ان ناخذ مشهد ما يجري في غزة بالعواطف وبمعزل عن التحالفات - وهي ليست مع العرب - التي اوصلت للاجتياح والدمار ، ولا ناخذه بمعزل عن التصدّع الذي طال الجبهة العربية حتى فقدت القدرة على النجدة ، من صلح مصر مع اسرائيل ، ثم صلح "الاسد الاب" مع كيسنجر تحت الطاولة وتثليج جبهة الجولان ، وخروج المقاومة الفلسطينية من لبنان وحلّت محلها مقاومة تأتمر بامر ايران ولمصلحتها ، ثم وادي عربة ، واسلوا ، ثم "خدج" السلطة الفلسطينية ، ثم ترك العرب لمربع المقاومة فارغا فملأته ايران اعلاميا ، واعلاميا فقط ، واصطنعت ادواتها ، ثم اتجاههم لخيار السلام بدون قوة تفرضه ، ثم الربيع وما احدثه وعمقه من تصدعات في جدار اصلا متصدع ، وقبله طامة "تدمير العراق" فاستباحت مليشيات فارس ، بدعم امريكي ، العراق والشام واليمن تعيث فسادا وافسادا وتتبجح بانها تسقط العواصم العربية عاصمة بعد اخرى*
*يتبع*
*18 نوفمبر 2023م*