- من اليمن إلى السودان.. كيف فشلت محاولات الإخوان لابتزاز الإمارات
- ميناء عدن يزود كهرباء المدينة بالوقود لإنقاذها في رمضان وسط غياب الحلول الحكومية
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- بالوثائق.. اتهامات بتزوير أراضي عسكرية بعدن
- رسائل سياسية قوية للرئيس الزُبيدي : الجنوب ليس مجرد ورقة تفاوض بل واقع قائم
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على الأوضاع التموينية في العاصمة عدن والمحافظات المحررة
- مدير أمن عدن يوقف مدير شرطة العماد لمخالفته العمل الأمني
- خبير اقتصادي: الصين تتقدم اقتصاديًا بينما الغرب يستنزف موارده في الحروب
- مصر .. بسبب عدم تسديد ماتبقي عليها من قسط.. مدارس الرئيس العليمي تطرد نجلة الكاتبة اليمنية فكرية شحرة من الاختبارات
- بعد عودة العليمي.. هل يلتئم مجلس القيادة الرئاسي بكافة أعضائه في عدن؟ أم تبقى اجتماعات "الزوم" هي الحل؟
الثلاثاء 11 مارس 2025 - الساعة:01:36:17
من خلال متابعتي للشأن السوري وتحركات الرئيس (احمد الشرع) يظهر أن الرجل يعمل بمقولة (معاوية بني أبي سفيان) رضي الله عنه,
قال معاوية :
(لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي، ولا أضع سوطي حين يكفيني لساني، ولو كان بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت، إذا مدوها أرخيتها وإذا أرخوها مددتها.)
شعرة معاوية ليست مجرد وصفة قيادية فريدة فحسب، بل هي خصلة أصيلة في طبائع القادة والمؤثرين ،الذين يتركون بصمة دائمة في أعمالهم وعلى من حولهم ...
في اليمن: لدينا قادة من كل أطراف الصراع دون استثناء وعلى مر التاريخ، :
( ما تركوا سلاح الا واستخدموه بوجه بعضهم ، وما تركوا شعرة ممدودة الا وقطعوها، مع بعضهم ، ولا نافذة أو باب مفتوح الا واغلقوه )......!
أكثر من خمسون عام ونحن في دوامة الصراع، لا نخرج من دوامة الا إلى اخرى ، كم هائل من التجارب والأخطاء لم يستفد منها قادة البلاد ...!
لك الله يا يمن،
اليوم وقع السوريين على اتفاق دمج قوات قسد الكردية ضمن مؤسسات الدولة السورية الجديدة وهي أكبر قوة سورية معارضة، بعد تاريخ طويل من الصراع مع الاكراد منذ العام 1957م ....!!
وجدي السعدي
