- رئيس الوزراء احمد بن مبارك يهدد بالاستقالة
- هيئة المواصفات والمقاييس ترفض مستلزمات ووسائل تعليمية مخصصة للاطفال تروج للمثلية الجنسية ومنتجات والعاب اطفال ومنتجات اخرى مخالفة
- إنتقالي لحج يختتم مسابقة الرئيس الزبيدي لحفظ القرآن الكريم
- نيابة الصناعة والتجارة في محافظة عدن تقوم بإتلاف أدوية تم إستيرادها على حاويات حديدية جافة
- الحالمي يناقش قضايا اللاجئين في المحافظة مع السفير قاسم عسكر جبران
- مجلس التنسيق الأعلى للمسرحين قسرا يصدر بيان مهم حول متابعاته إجراءات التسوية
- القوات المسلحة الجنوبية تنعي استشهاد 6 من أبطالها بتفجير غادر في أبين
- رئيس الهيئة الوطنية للإعلام يستقبل وفد مكتب المبعوث الدولي بالعاصمة عدن
- عاجل : استهداف طقم للقوات الجنوبية في هجوم غادر بأبين
- العولقي يؤكد أهمية توضيح الإعلام الاجنبي للطبيعة الإرهابية لمليشيا الحوثيين
الاثنين 00 ابريل 0000 - الساعة:00:00:00
قيل إن هناك ربيعاً عربياً هلّ على منطقتنا العربية!.. فاستبشرنا خيراً.. فإذا به يتحول الى شتاء قارس، وخريف مدمر يتساقط فيه الأبرياء صرعى كأوراق شجر!!
إن ما يحدث في بلدان الخريف العربي، بدءاً من العراق وليبيا ومصر وسوريا واليمن، من ذبح وقتل وتنكيل للآلاف من بني آدم؛ بحجة تتغير الأنظمة وبناء مستقبل جديد بفكر عقائدي تكفيري إرهابي متطرف، بكافة أطيافها، وإن اختلفت التسميات.. فهذا أمر لا يقبل السكوت عنه.
إن المجزرة، أو المذبحة التي حدثت في سيؤون لا تبعد عن مثيلاتها في العراق ومصر وسوريا.. وإذا تذكرنا حوادث: النهدين والعرضي، والسيطرة على أبين ولحج والمكلا، وما حدث من محاولات لاقتحام المعسكرات في أغلب محافظات الجمهورية، وأخيرا حفر نفق في هنجر على بعد شارعين من منزل الرئيس السابق، المراد به النيل منه في صنعاء.. ما هو إلا تخريب وقتل بدم بارد لتنفيذ مخططات خارجية، عربية وأجنبية، بحجة تغيير الأنظمة، والربيع العربي!!
أهذا هو (ربيعكم)، الذي خططتم من أجله؟!