- الضالع.. مقتل بائع متجول على يد موظف بمكتب اشغال دمت
- قوات الشرطة العسكرية الجنوبية تضبط عدد من الأسلحة غير المرخصة في مديرية المنصورة
- خبير اقتصادي يصف الحكومة بالفاشلة ويحذر من أزمة اقتصادية عميقة تهدد بوقف الدورة الاقتصادية تمامًا
- تحقيق يكشف تفاصيل جهاز "الأمن الوقائي" وأبرز قيادته وتركيبته وطبيعة تنظيمه
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- المخدرات وتداعياتها على الشباب والمجتمعات.. مؤتمر دولي في عدن يدعو لتحمل المسؤولية التضامنية
- مصدر حكومي: رئيس الوزراء يغادر الى السعودية للتشاور حول الدعم الاقتصادي
- وزير النقل يلتقي سفير بلادنا لدى جمهورية مصر العربية
- وزير الخارجية يؤكد على اهمية دعم الحكومة وايجاد آلية عمل مشتركة لضمان حرية الملاحة والتجارة الدولية في البحر الأحمر
الاربعاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
بجب لفلفة المكونات والانشقاقات السابقة بعد أن شظاها وشارك في تقسيمها المحتل بالإيعاز ودس السموم وساهمت فكرة وثقافة الماضي السيئ مع وجود من ينتمي لثقافة الأهواء والعناد المرضي .
فقد كثرت المكونات أكثر من المعقول والمقبول فمكون تاج الخارج صار ثلاثة فصائل من بذرة واحدة وتاج الداخل صارت أثنين فصائل من مكون واحد هو من نفس البذرة السابقة .
والمجلس الوطني الذي أسس بالعسكرية وهو المجلس الوطني لتحرير الجنوب واستعادة دولته صار اثنين بعد تغيير اسم المجلس إلى مجلس الحراك السلمي وهو فصيل أمين محمد صالح وفصيل محمد علي شائف .
ومجلس الحراك صار مجلسين مجلس الحراك ومجلس الثورة .. ومجلس قيادة الثورة الذي تكون وتشكل من نجاح والمجلس الوطني فقد تلاشى وانتهى.
ولكن بعد ذلك ظهرت المؤتمرات العامة للجنوب وشعب الجنوب فلدينا مؤتمر شعب الجنوب فقد اسسه الصريمة ومحمد علي احمد وهو الذي دخل الحوار وصار أثنين ولدينا المثقفون الجنوبيون وهو إطار عام لكل الجنوب ولدينا المؤتمر الجنوبي العام الذي يحضر له كل من بن فريد والأستاذ الجريري ولدينا البرلمان الجنوبي للدكتور الوالي ولدينا المؤتمر الذي عقد بالمكلا لناصر والعطاس وهل يا ترى من مؤتمرات عامة للجنوب وشعبه مقبل قريب أم اكتمل العدد والنصاب استوفى؟
أما المكونات الشبابية فعد ولا تحصى فكثيرة العدد لقد بديناها فصيل بالجنوب للشيوخ والشباب وهي جزء من الالتفاف وجزء من تركز الصلاحيات لسلاطين الحراك وصرنا كثر واليوم بدأ الجد والجد الله عليه فلدينا قضية قوية كبيرة قضية شعب ونكران الذات واجب وحين يصل سلاطين الحراك لهذه المرحلة تكونوا قلصتم على الشعب وقت ثمين وجهد جبار وحين تفشلون سيأتي من يصنع الحدث وسيتجاوزكم وستكونون ماضي فالأطراف والمكونات ليست اليوم هي من تصنع الحدث بل جماهير الثورة وبين لحظة وأخرى سيخلق مولود جديد من بين ظهرانيكم اذا ما استمريتم على تلك الحالة وذلك المنوال وهي حالة المراوحة .
فهل يا ترى من ساهم با لتشظى اليوم قد علم بخطورة ذلك التقسيم على الجميع وصار لزاما على من شارك بالتشظي أن يقوم بالعكس ويبدأ لفلفة المقسمين أم الوقت لازال بدري ونحن نرى أن الوقت ليس في صالحنا وصالحهم ودرجات الخطورة تزداد يوما بعد يوم .