- من اليمن إلى السودان.. كيف فشلت محاولات الإخوان لابتزاز الإمارات
- ميناء عدن يزود كهرباء المدينة بالوقود لإنقاذها في رمضان وسط غياب الحلول الحكومية
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- بالوثائق.. اتهامات بتزوير أراضي عسكرية بعدن
- رسائل سياسية قوية للرئيس الزُبيدي : الجنوب ليس مجرد ورقة تفاوض بل واقع قائم
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على الأوضاع التموينية في العاصمة عدن والمحافظات المحررة
- مدير أمن عدن يوقف مدير شرطة العماد لمخالفته العمل الأمني
- خبير اقتصادي: الصين تتقدم اقتصاديًا بينما الغرب يستنزف موارده في الحروب
- مصر .. بسبب عدم تسديد ماتبقي عليها من قسط.. مدارس الرئيس العليمي تطرد نجلة الكاتبة اليمنية فكرية شحرة من الاختبارات
- بعد عودة العليمي.. هل يلتئم مجلس القيادة الرئاسي بكافة أعضائه في عدن؟ أم تبقى اجتماعات "الزوم" هي الحل؟

أفاد تقرير سري أن مسؤولي الأمم المتحدة توصلوا إلى أن صاروخين أطلقا على #السعودية من جانب ميليشيات الحوثي اليمنية، يبدو أنهما “من ذات المنشأ”.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، في التقرير الرابع نصف السنوي، بشأن تنفيذ العقوبات والقيود التي فرضتها الأمم المتحدة على #إيران، إن مسؤولين سافروا إلى السعودية لفحص حطام الصاروخين اللذين أطلقا يومي 22 يوليو/تموز و4 نوفمبر/تشرين الثاني.
وقال غوتيريس في التقرير، الذي صدر الجمعة واطلعت عليه وكالة “رويترز” السبت، إن المسؤولين توصلوا إلى أن “الصاروخين يحملان ذات خواص الهيكل والصنع وهو ما يرجح أنهما من ذات المنشأ”.
ويأتي التقرير في خضم دعوات من الولايات المتحدة لمحاسبة إيران على انتهاك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الخاصة باليمن وإيران، وذلك عن طريق إمدادها #الحوثيين بالأسلحة.
وأفاد تقرير غوتيريس أن مسؤولي الأمم المتحدة اطلعوا على ثلاثة مكونات من #الصاروخ الذي أطلق في 4 نوفمبر/تشرين الثاني. وأضاف أن المكونات “حملت شعارا.. مماثلا لشعار مجموعة الشهيد باقري الصناعية” وهي شركة تضعها الأمم المتحدة على قائمتها السوداء.
وكتب غوتيريس قائلا إن المسؤولين “لا يزالون يحللون المعلومات التي جرى جمعها وسيبلغون مجلس الأمن بما سيتوصلون إليه”.
وكان تقرير منفصل، أرسل إلى مجلس الأمن الشهر الماضي من جانب لجنة خبراء مستقلين تراقب العقوبات المفروضة على #اليمن، توصل إلى أن أربعة صواريخ أطلقت هذا العام على السعودية جرى تصميمها وصناعتها في إيران.
وتم شحن الصواريخ إلى الحوثيين بالمخالفة لحظر تسليح فرضته الأمم المتحدة على جماعة الحوثي في أبريل/نيسان 2015.