- الحالمي يستنكر جريمة مقتل الحاج مساعد الماس ويطالب الأجهزة الأمنية بسرعة التحرك للكشف عن الجناة
- عبدالعزيز الجفري يرثي فقيد الوطن الشيخ محسن محمد بن ابوبكر بن فريد .. الفقدان العظيم
- هل هناك إمكانية لتحسن سعر العملة المحلية أمام الدولار والريال السعودي؟ خبير إقتصادي يجيب
- الانتقالي يحيي الذكرى التاسعة لاستشهاد اللواء علي ناصر هادي بعدن
- العميد نائف الحميدي يناقش تأخر رواتب متقاعدي الداخلية والأمن السياسي
- انتقالي لحج يحتفي بذكرى إعلان عدن التاريخي وتأسيس المجلس الانتقالي بحفل خطابي وفني
- وزير النقل يلتقي رئيس شركة فالار المعنية بتنفيذ مشروع تعزيز أمن الطيران المدني بمطار عدن
- النيابة العامة تنفذ حكم الإعدام قصاصاً بحق مدان بجريمة قتل بشبوة
- 188 منظمة تطلق نداءً عاجلًا لجمع 2,3 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن
- نائب محافظ عدن يرحب بإعادة فتح القنصلية الهندية
" الإضراب ليس غاية ولكن وسيلة لإنتزاع الحقوق " هكذا كتبت على أحد اليافطات التي حملها المتظاهرون من منتسبي مكتب وزارة التعليم الفني والتدريب المهني بساحل حضرموت في الوقفة الاحتجاجية الثانية التي شهدتها مدينة #المكلا صباح اليوم ، المطالبين بحقوقهم الوظيفية وإلزام السلطة المحلية بالمحافظة لوضع الحلول السريعة في جانب التعليم بالمحافظة خلال الأيام القادمة .
شارك خلالها مدراء الإدارات بمكتب وزارة التعليم الفني وموظفي ومتعاقدي ومتقاعدي ومدراء المعاهد المهنية والتقنية والهيئة التدريسية والطلاب والشعب الدراسية التابعة للمكتب ، وقد جاء ذلك بدعوة من الهيئة الحضرمية الحقوقية الشاملة وفق مخرجات البرنامج التصعيدي المقرر لكافة مرافق الدولة ،ضمن مخرجات اللقاء التشاوري الحضرمي الموسع نظراً لتدهور الأوضاع المعيشية .
على الصعيد ذاته نفذت الوقفات لهذا اليوم أمام رئاسة جامعة حضرموت(الإنشاءات ) وأمام مكتب التعليم الفني والمهني مقابل المؤسسة الاقتصادية وأمام منشاءات شركة النفط اليمنية ( خلف ) وأمام هيئة مصائد البحر العربي ( خلف الثروة السمكية سابقاً ) .
في الختام أبدى المتظاهرون انطلاق سلسلة وقفات آتية إذا استمرت تلك الأوضاع المقصودة من قبل المسؤولين وارتفاع الصرف والمواد الغذائية والمواصلات وعدم رفع الرواتب كحد أدنى وقد ضجت المدينة بالطوابير الشاقة للشعب وعدم النظر في حقوق ومطالب موظفي الدولة الذين أطروا لأن يقفون وقفة يد واحدة من أجل مستقبلهم ومستقبل أطفالهم وسد جوعهم .