- رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" يتساءل: أين ذهبت 100 مليون دولار منحة سعودية لتنمية عدن؟
- تنفيذا لتوجيهات الرئيس الزبيدي للحكومة .. كهرباء عدن تكشف عن حلول إسعافية عاجلة
- المناضل أديب العيسي يتسائل هل تحول ملف الكهرباء بعدن إلى أداة سياسية؟
- تعرف على آخر مستجدات كهرباء عدن
- تعيين الفريق محمود الصبيحي مستشارا لرئيس مجلس القيادة لشوون الدفاع والامن
- فساد الحكومة الشرعية يفشل تمويل الخطة الإنسانية ببروكسل
- وزارة المالية: تغييرات شاملة في القطاعات المالية بكافة الوزارات الحكومية
- الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تعقد اجتماعها الدوري برئاسة العولقي
- انفراجة في محطة الرئيس بعد موافقة حضرموت تزويدها بالنفط الخام
- "وثيقة".. توجيهات حكومية بفرض البطاقة الشخصية "الذكية" في الجنوب
كشفت مصادر مطلعة في الرياض أن قيادات المؤتمر الشعبي في الرياض اعترضت على تسمية “مدير مكتب رئاسة الجمهورية السابق نصر طه مصطفى مرشحا لمنصب وزير الخارجية، باسم المؤتمر الشعبي العام.
وفق المصادر فإن قيادات المؤتمر قالت إن قيادات الإصلاح تحاول تمرير مصطفى المعروف بولائه للإخوان كشخصية مؤتمرية، مبدية “سخطها من استمرار تحكم حزب الإصلاح بالمؤتمر الشعبي العام عبر الرئيس عبدربه منصور ونائبه علي محسن الأحمر”.
وقالت المصادر إن هادي لا يزال يصر على بقاء وزير الداخلية أحمد الميسري في منصبه، رغم مخالفة ذلك لنص اتفاق الرياض على استبعاد الشخصيات التي شاركت في المواجهات بعدن.
كما أشارت المصادر إلى أن حزب الإصلاح تقدم مؤخرا بعدد من الشروط للموافقة على المشاركة في الحكومة، من بينها الحصول على حقيبة وزارة الاتصالات.
مضيفة بأن ذلك يأتي بإيعاز من القيادي في الإصلاح ورجل الأعمال حميد الأحمر الذي يخوض صراعا ضد وزير الاتصالات الحالي لطفي باشريف.
حيث يتهم الأحمر باشريف بعرقلة خططه بنقل شركة اتصالات التابعة له "سبأفون" الى المناطق المحررة.