- الخبجي يعلق على إشهار تكتل الاحزاب اليمنية: ورشة عمل انتهت بولادة فأر أجرب في بيئة لا تقبل العمل مع الفئران
- 20 ساعة انطفاء مقابل 4 ساعات تشغيل للكهرباء بالعاصمة عدن ومرشحة للاستمرار لعدة اسابيع
- المجلس الانتقالي الجنوبي يصدر بياناً بخصوص مخرجات ما سُمِّي "التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية"
- انفجار محطة غاز في المخا
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- منظمات المجتمع المدني والمكونات الشبابية والنسوية في لحج: لنقف صفاً واحداً ضد محاولات إعادة إحياء الأحزاب اليمنية
- قيادي حوثي منشق : مصر على رأس قوة عسكرية لتحرير مدينة الحديدة
- الحكومة تواجه عجزاً في صرف المرتبات
- الشرعية تمنح شيخاً قبلياً في صنعاء جوازاً دبلوماسياً
- قيادي بالانتقالي : لهذا السبب .. تم السماح بإنعقاد لقاء الاحزاب اليمنية في عدن؟
كشفت مصادر مقربة من مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيا، عن طبخة دولية تتم على نار هادئة، للقضاء على ذراع إيران باليمن، مشيرة إلى ترأس مصر قيادة الحرب القادمة. يأتي وسط استنفار وانتشار حوثي غير مسبوق في محافظة الحديدة.
وقال القيادي السابق والمنشق عن مليشيا الحوثي الارهابية علي البخيتي، المقيم في بريطانيا، ان مليشيات الحوثي اصبحت اليوم هي في اضعف أوقاتها .. ملمحا إلى وجود تحرك دولي جاد واصفاً إياه بطبخة على نار هادئة ستنضج قريبًا للقضاء على مشروع الولاية الحوثية.
واضاف البخيتي في تدوينة على حسابه بموقع إكس، أن" المعادلة ستتغير بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وان العالم لن يقبل إستمرار قرصنة مليشيات الحوثي في البحرين العربي والأحمر".
وتابع بالقول: "الحوثيون في أضعف أوقاتهم، لا تصدقوا تهديداتهم، فمن يكثر التهديد تقل أفعاله أو تكون غير مجدية، رأينا إيران وحزب الله مؤخرًا، كيف انكشفوا وسقط ردعهم، والنواح والعويل والدمار يملأ لبنان".
وزاد البخيتي: "الأمور تطبخ بهدوء، وستنضج قريبًا، وسيطاح بهم حتمًا، فقد تجاوزوا كل الخطوط الحمراء، وبغباء شديد، وهذا الغباء هو الذي سيقضي على مشروع "الولاية".
وختم التدوينة قائلا : "وأقول لكم سر: مصر ستكون رأس حربة في الحرب القادمة، فهي أكثر من دفع ثمن لمغامرات الحوثي في البحر الأحمر، وقد صبرت بما فيه الكفاية، حتى شكل الحوثي خطر وجودي عليها، فقناة السويس تعد أهم ركائز الاقتصاد المصري والمورد الرئيس للعملة الصعبة، ويمكن للجميع -بما فيهم غالبية اليمنيين- تفهم تدخلها عسكريًا هذه المرة، هذا إن لم يرحبوا به".