- وزارة النفط اليمنية تقبل استقالة باحميش وتكلف هيثمي بتسيير أعمال الهيئة مؤقتًا
- عاجل.. الرئيس الزُبيدي يعقد لقاءً موسعا بالقيادات المحلية والعسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية بمحافظة أبين
- شركة النفط فرع عدن تصدر بياناً توضيحياً هاماً للمواطنين
- عاجل : الرئيس الزبيدي يصدر قرار بتعيين رئيس للهيئة التنفيذية للقيادة المحلية بمحافظة أبين
- عاجل : انفجار عنيف وسماع أصوات اشتباكات بالقرب من المنفذ الشرقي لمدينة تعز
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- بعملية نوعية.. جهاز مكافحة الإرهاب فرع محافظة لحج يطيح بأخطر شبكة لتزوير الهويات والتصاريح العسكرية
- شركة الغاز تواصل التمييز والكيل بمكيالين.. تعز تحصل على أكثر من حصة عدن ولحج وأبين والضالع مجتمعة!
- طائرة شحن إماراتية تحمل 30 طناً من التمور تصل إلى مطار عدن
- أميركا تتوعد الحوثيين... وبريطانيا تلمح لشراكة أمنية حول السواحل اليمنية

كشفت مصادر مقربة من مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيا، عن طبخة دولية تتم على نار هادئة، للقضاء على ذراع إيران باليمن، مشيرة إلى ترأس مصر قيادة الحرب القادمة. يأتي وسط استنفار وانتشار حوثي غير مسبوق في محافظة الحديدة.
وقال القيادي السابق والمنشق عن مليشيا الحوثي الارهابية علي البخيتي، المقيم في بريطانيا، ان مليشيات الحوثي اصبحت اليوم هي في اضعف أوقاتها .. ملمحا إلى وجود تحرك دولي جاد واصفاً إياه بطبخة على نار هادئة ستنضج قريبًا للقضاء على مشروع الولاية الحوثية.
واضاف البخيتي في تدوينة على حسابه بموقع إكس، أن" المعادلة ستتغير بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وان العالم لن يقبل إستمرار قرصنة مليشيات الحوثي في البحرين العربي والأحمر".
وتابع بالقول: "الحوثيون في أضعف أوقاتهم، لا تصدقوا تهديداتهم، فمن يكثر التهديد تقل أفعاله أو تكون غير مجدية، رأينا إيران وحزب الله مؤخرًا، كيف انكشفوا وسقط ردعهم، والنواح والعويل والدمار يملأ لبنان".
وزاد البخيتي: "الأمور تطبخ بهدوء، وستنضج قريبًا، وسيطاح بهم حتمًا، فقد تجاوزوا كل الخطوط الحمراء، وبغباء شديد، وهذا الغباء هو الذي سيقضي على مشروع "الولاية".
وختم التدوينة قائلا : "وأقول لكم سر: مصر ستكون رأس حربة في الحرب القادمة، فهي أكثر من دفع ثمن لمغامرات الحوثي في البحر الأحمر، وقد صبرت بما فيه الكفاية، حتى شكل الحوثي خطر وجودي عليها، فقناة السويس تعد أهم ركائز الاقتصاد المصري والمورد الرئيس للعملة الصعبة، ويمكن للجميع -بما فيهم غالبية اليمنيين- تفهم تدخلها عسكريًا هذه المرة، هذا إن لم يرحبوا به".