- الحملة الأمنية بالصبيحة تداهم أوكار المهربين وتحرق أحواش التهريب شمال غرب مديرية المضاربه ورأس العارة
- مصدر عسكري: الانفجار في تعز لمخزن أسلحة في بدروم الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة
- مصادر للأمناء: توافق على هيكلة في مجلس القيادة الرئاسي وتعيين 11 وزيراً
- المحرّمي: تفعيل الإنترنت الفضائي "ستارلينك" خطوة مهمة نحو التنمية
- مدير مكتب الأشغال العامة بالمنصورة: لم نمنح أي ترخيص لمحطات الغاز بالمديرية
- مدير أمن العاصمة عدن يترأس اجتماعآ هامآ بأدارة المرور
- امن منطقة الساحل الغربي يمتنع عن تسليم متهمين بقتل نجل شيخ قبلي بالمخاء
- لملس يطلع على نشاط نقابة المهندسين ويؤكد دعم السلطة المحلية لجهودها
- قوات الحزام الامني تضبط ثلاثة مهاجرين متنكرين بزي نسائي غرب العاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يستقبل سفير الولايات المتحدة
يبدو أن عودة نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج سالمين البحسني إلى حضرموت، لها دلالات في توقيتها، حيث تأتي في ظل التصعيد الذي تشهده محافظة حضرموت.
وجاءت عودة النائب البحسني تزامناً، مع التحركات العسكرية التي تشهدها المحافظة الهادفة لانتزاع الوادي والصحراء من القوات الموالية لجماعة الإخوان، نشر قوات النخبة الحضرمية على كامل تراب المحافظة.
وكانت قيادة الهبة الحضرمية الثانية، قد توعدت قوات المنطقة العسكرية الأولى، بالتحرك العسكري والقبلي لاخراجها من وادي حضرموت، بعد انتهاء المهلة التي حددتها.
ويعتقد سياسيون جنوبيون، إن وصول النائب البحسني إلى حضرموت في هذا التوقيت، متعلق بالوضع العسكري والامني في الوادي والصحراء.
وقال سياسيون ان البحسني عاد إلى المكلا عاصمة المحافظة، للمشاركة في قيادة المعركة ورسم الخطط العسكرية والتنسيق، لتحرير الوادي والصحراء وطرد الارهاب من المحافظة.
يذكر أن هناك اجماع في حضرموت والجنوب على رحيل قوات المنطقة العسكرية الأولى وتسليم الوادي والصحراء لقوات النخبة الحضرمية، تنفيذا لبنود اتفاق الرياض.
وأعلنت القيادات الجنوبية في حضرموت، عن تجهيز قوات كبيرة تحت مسمى نخبة حضرمية جديد، ومهمتها تأمين وادي وصحراء حضرموت وحمايته من الإرهاب الاخواني والحوثي.