- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- الحالمي يستنكر جريمة مقتل الحاج مساعد الماس ويطالب الأجهزة الأمنية بسرعة التحرك للكشف عن الجناة
- عبدالعزيز الجفري يرثي فقيد الوطن الشيخ محسن محمد بن ابوبكر بن فريد .. الفقدان العظيم
- هل هناك إمكانية لتحسن سعر العملة المحلية أمام الدولار والريال السعودي؟ خبير إقتصادي يجيب
- الانتقالي يحيي الذكرى التاسعة لاستشهاد اللواء علي ناصر هادي بعدن
- العميد نائف الحميدي يناقش تأخر رواتب متقاعدي الداخلية والأمن السياسي
- انتقالي لحج يحتفي بذكرى إعلان عدن التاريخي وتأسيس المجلس الانتقالي بحفل خطابي وفني
- وزير النقل يلتقي رئيس شركة فالار المعنية بتنفيذ مشروع تعزيز أمن الطيران المدني بمطار عدن
- النيابة العامة تنفذ حكم الإعدام قصاصاً بحق مدان بجريمة قتل بشبوة
- 188 منظمة تطلق نداءً عاجلًا لجمع 2,3 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن
باشرت الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة حضرموت، عصر اليوم الجمعة، عملية رفع الأحجار والأتربة من شوارع مدينة المكلا، التي تضررت من الأمطار والسيول التي ضربتها مساء أمس الأول الأربعاء.
وسخرت الهيئة لهذا الغرض أربعة شيولات وعشرة قلابات، وزعتها على عدد من شوارع المدينة المنكوبة ، التي اختلطت فيها مياه الأمطار بمياه الصرف الصحي والأحجار والأتربة.
وعبر العميد الركن سعيد أحمد سعيد المحمدي رئيس الهيئة التنفيذية عن شكره وتقديره للرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، على الدعم السخي الذي قدمه لتنفيذ هذه المبادرة، مشيرا إلى إن مبادرة تنظيف الشوارع من مخلفات الكارثة التي ستتواصل بإذن الله، لتشمل جميع أحياء العاصمة، ستتضمن أيضا استئجار بوز لشفط برك المياه من الشوارع، ستباشر عملها فور الانتهاء من رفع المخلفات الصلبة، بالإضافة إلى تنفيذ حملات رش لمكافحة البعوض والحشرات الضارة.
وأكد المحمدي على أهمية الإسراع في تنظيف المدينة، تفاديا لانتشار الأمراض والأوبئة نتيجة لطفح المجاري، وانتشار الغبار حين ستجف الأتربة المتراكمة في الشوارع، داعيا السلطة المحلية إلى استنفار طاقاتها ومد عمال الصرف الصحي والنظافة بما يحتاجونه من دعم ومستلزمات ليتمكنوا من القيام بواجبهم في مكافحة طفح المجاري وتنظيف الشوارع .
كما أهاب المحمدي بمواطني المكلا إلى التحلي بروح المبادرة، والمباشرة في رفع المخلفات من أمام منازلهم ومحلاتهم التجارية ووسط الحارات، لتسهيل عملية رفعها بالشيولات إلى القلابات