- مصادر لـ "الأمناء" : الحوثي يتخلّص من أجهزة اتصالات خاصة بجماعته
- قرار بإلغاء تولي مدراء المديريات رئاسة الأندية بالعاصمة عدن
- أمريكا تتهم روسيا رسميا بدعم الحو/ثيين عسكريا وتكشف التوجه الجديد ضد الجماعة
- مستشفى معسكر النصر أعاد بنائه الميسري وحولّه حيدان إلى مكاتب إدارية
- العليمي: نتطلع الى العمل مع شعوب العالم لبناء مستقبل يسوده السلام والاستقرار والازدهار
- "الأمناء" تنشر كواليس اجتماع مجلس القيادة الرئاسي بشأن حضرموت ..
- خطوة جديدة للانفصال .. الحوثيون يستحدثون منظومة قضائية جديدة
- الشهيد القائد محمد علي صالح الحُميدي إبن الأزارق البار وأسدها المُهَاب ..وداعاً أيها الثائر المجاهد المغوار
- "ستارلينك" تثير ذعر الحوثي .. صراخ يفضح "سلاح الإنترنت"
- تقرير خاص لـ"الأمناء"يستعرض دور المجلس الانتقالي وقياداته في مواجهة التحديات الراهنة في حضرموت
اتهم الباحث السياسي الجنوبي سعيد بكران أطرافا إقليمية ومحلية بالوقوف خلف التوتر الأمني والمواجهات التي شهدتها منطقة كريتر في محافظة عدن، مشيرا إلى أن إمام النوبي الذي قاد المسلحين المناوئين للانتقالي “أظهر توجهاته الداعشية والإخوانية منذ اغتيال الناشطيْن عمر باطويل وأمجد عبدالرحمن محمد بفتوى تكفير ورِدّة أصدرها مفتي الإخوان في إمارة كريتر حينها”
وتابع “منذ ذلك الحين وهناك رفض جنوبي لوجود إمام النوبي وتشكيلاته كأمير نصّبه تنظيم الإخوان على كريتر يمارس كل أصناف الإرهاب والجبايات ويفرض أحكام داعش على النساء داخل كريتر بتغطية من حزب الإصلاح الذي يعتبر كريتر قلعته الحصينة”.
واعتبر بكران أن “أحداث كريتر نتيجة طبيعية للطريقة التي أدير بها ملف عدن، وهي نتاج طبيعي للتزاوج بين الشرعية والإخوان”.
وأضاف “للأسف تم تقييد الانتقالي بناء على ما سبق من تحمل مسؤولية ترتيب الملف الأمني لعدن، بل ومنعه ومحاربته وهو استجاب واستكان ولزم الصمت وإزاء كل ذلك حدث ما حدث وسيتكرر لأن المعالجات الجذرية مازالت غائبة”.