- رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" يتساءل: أين ذهبت 100 مليون دولار منحة سعودية لتنمية عدن؟
- تنفيذا لتوجيهات الرئيس الزبيدي للحكومة .. كهرباء عدن تكشف عن حلول إسعافية عاجلة
- المناضل أديب العيسي يتسائل هل تحول ملف الكهرباء بعدن إلى أداة سياسية؟
- تعرف على آخر مستجدات كهرباء عدن
- تعيين الفريق محمود الصبيحي مستشارا لرئيس مجلس القيادة لشوون الدفاع والامن
- فساد الحكومة الشرعية يفشل تمويل الخطة الإنسانية ببروكسل
- وزارة المالية: تغييرات شاملة في القطاعات المالية بكافة الوزارات الحكومية
- الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تعقد اجتماعها الدوري برئاسة العولقي
- انفراجة في محطة الرئيس بعد موافقة حضرموت تزويدها بالنفط الخام
- "وثيقة".. توجيهات حكومية بفرض البطاقة الشخصية "الذكية" في الجنوب
قال الأكاديمي في كلية الاقتصاد بجامعة عدن، الدكتور مساعد القطيبي، إن "هناك محركاً غير اقتصادي سبب تدهور العملة اليمنية".
وأضاف القطيبي، على حسابه في فيسبوك، إن ثمة محركاً (غير اقتصادي) هو من دفع بهذه الأوضاع نحو هذا المنحى الخطير للعملة المحلية.
وأوضح أن "هذا المحرك هو المتحكم الرئيسي باتجاهات أسعار العملة المحلية صعوداً وهبوطاً، وهو من دفع بها اليوم نحو ذلك التدهور المريع، لأغراض (حتماً غير اقتصادية) بل لخدمة أجندات سياسية بدرجة رئيسية".
وأضاف أستاذ الاقتصاد بجامعة عدن، إن "الكثير من متاجري العملات في السوق المحلية يتحينون مثل هذه الفرص للاستفادة من التقلبات التي تحصل في أسعار الصرف للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية، ويستغلونها استغلالاً سيئاً، ولذلك يلعبون دوراً كبيراً في مضاعفة أزمات أسعار الصرف المفتعلة من فترة لأخرى، ويحققون خلالها مكاسب كبيرة جداً، ويظل المواطن البسيط هو الضحية والأكثر تضرراً بسبب ذلك.