- الرئيس الزُبيدي يزور مقر قيادة القوات المشتركة بالعاصمة السعودية الرياض
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- الأرصاد تحذر من اضطراب مداري في بحر العرب
- بين العجز والارتفاع.. رحلة مؤلمة لأسعار العملات في الأسواق اليمنية!
- سفن أمريكية بمرمى نيران الحوثيين.. رسالة إيرانية لـ"صانع القرار" في واشنطن
- نقيب الصحفيين الجنوبيين: نمد أيدينا لكل من يشاركنا ويساعدنا على تحقيق هدفنا
- الحوثيون يحولون المنازل المصادرة إلى معتقلات
- مطالبات للحوثيين بالإفراج الفوري عن طاقم السفينة جالاكسي
- إعلان تشكيل قيادة "مؤتمر مأرب الجامع" والأخير يحدد هويته واهدافه
- محافظ لحج يشدد على متابعة وإزالة التعديات على أراضي الدولة
الثلاثاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
الأسير مرتين أحمد عمر المرقشي مرة في عهد صالح الذي لفق له ولصحيفة الأيام التهم الكيدية رغم أن بشمرجة صالح في هجومها السابق على مقر الصحيفة في عدن قتلت وجرحت ولكن يبدو أن الآخرين في نظر صالح ليس لهم ثمن.
لقد قضى المرقشي سنوات في السجن في عهد صالح ونتمنى أن لا يصبح الآن أسيراً للنقاط العشرين والنقاط الإحدى عشر أيضا فالوضع اليوم غير الوضع في الأمس .
الأسير أحمد المرقشي أصبحت قضيته النقطة التاسعة ضمن النقاط العشرين وأيضاً النقطة السابعة ضمن النقاط الإحدى عشر أي أن الأحزاب والمستقلين والممثلين عن منظمات المجتمع المدني وكذلك الدول الراعية للحوار ومخرجاته حيث أصبح كل أولئك وفي مقدمتهم فخامة الرئيس هادي ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني مسؤولين عن بقاء الأسير أحمد عمر المرقشي في السجن , فأي حديث عن
ترجمة مخرجات الحوار الوطني على الأرض دون الإفراج عن الأسير المرقشي يبقى حديث عبثي ويفتقر إلى أدنى أبجديات الواقعية والديمقراطية التي تعد من أُهم المرتكزات التي انعقد عليها مؤتمر الحوار الوطني .
ويبقى الأمل معقوداً بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي بإعطاء توجيهاته الصريحة بالإفراج عن المعتقل أحمد عمر المرقشي وتعويضه عن السنين التي قضاها في المعتقل ظلماً وعدواناً رغم يقيننا بأنها لا تعوض بأي ثمن .