- عاجل : صدور قرار رئاسي بشأن لائحة اللجنة العُليا للمناسبات الوطنية والاحتفالات
- عاجل : الرئيس الزبيدي يصدر قرار بشأن اللائحة الداخلية لهيئة الشؤون الخارجية والمغتربين بالمجلس
- الرئيس الزُّبيدي يصدر قراراً بإضافة 55 عضواً إلى قوام مجلس المستشارين
- البريد والتأمينات.. تصادم القرارات واحتجاجات المتقاعدين
- محافظ حضرموت يرفض تزويد عدن بالنفط الخام ويضع هذا الشرط!
- استطلاع : كيف تقرأ النخب الجنوبية التفويض الشعبي للرئيس الزُبيدي بعد سبع سنوات من إعلانه؟
- انتشار قوات درع الوطن يربك حسابات مليشيات الحوثي والإخوان
- حضرموت.. قصة نجاح في اجتثاث الإرهاب وتثبيت الأمن والاستقرار
- نقل البنوك من صنعاء إلى عدن.. تحدياتٌ وحلولٌ في ظل ضغوط الميليشيا الحوثية
- البنك المركزي يعلن طرح مزاد جديد لبيع 30 مليون دولار امريكي
الاحد 29 مايو 2020 - الساعة:23:58:24
هكذا هي أنظمة الحكم المستبدة، تكرس عمل أجهزتها الاستخباراتية والامنية، لملاحقة قادة المعارضة السياسية الحزبيه والحقوقيه وقمع أنشطتها الديمقراطية...
هذه هي السياسة المتبعة من قبل النظام الإيراني ولاشك إنها اضعفت أجهزتها الاستخبارية، والأمنية، ومكنت الاستخبارات العالمية وخاصة الموساد من أحداث هذا الإختراق...
الرئيس الإيراني والقيادة الايرانية واضح إنها ادركت، ان اغتيال زادة، جزء من مؤامرة كبيرة... وبالتالي جاء قول الرئيس حسن روحاني : ان اسرائيل لن تجرنا الى حرب وان الإيرانيين لن يقعوا في فخ مؤامراتها الخبيثة...
لكن الرئيس الايراني تجاهل ان الشرط الوحيد لتحقيق دلك وهو القيام بإجراء اصلاح سياسي للنظام، وتوسيع المشاركة والإقرار بحق المعارضة السياسية، واحترام القانون، ورفع سلطة الحرس الثوري عن الحياة المدنية و احترام حقوق الانسان...
اما اذا ظل دور ونشاط الأجهزة الأمنية في ملاحقة خصوم السياسة والرأي، فسوف تستمر معاناة ايران، كما ان إسرائيل والولايات المتحدة ستستمران في إضعاف النظام،الايراني طالما واصل النظام، تغيب الديمقراطية وانتهاك حقوق الانسان...