- د . عبدالجليل شايف: مشروع الوحدة اليمنية انتهى والجنوب ليس قضيته استعادة الدولة الجنوبية فقط
- استمرار الأعمال الإنشائية لمدرسة النقوب في نصاب بتمويل إماراتي
- الرئيس الزُبيدي يُعزَّي في وفاة المناضل حداد باسباع
- قيادة اللواء الثاني دعم واسناد تنفي اشاعات انسحاب اللواء من وادي عومران
- أبرز اللقاءات والتحركات الدبلوماسية للرئيس القائد عيدروس الزٌبيدي مع سفراء دول العالم
- وزير الدفاع يترأس اجتماعاً موسعاً بساحل حضرموت ويشيد بالإنجازات العسكرية
- وفد الوزارة يتفقد عدد من المشاريع المدارسية في مديرية خنفر بمحافظة أبين
- الكويت: نؤكد دعم جهود السلام في اليمن
- إحباط محاولة تسلل للحوثيين في تعز
- دهس طالب جامعي في إب
الجمعة 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
متى يستفيد المواطن من ثرواته المتعددة في الوطن.. ثروات زراعية، بحرية، نفطية، وأهمها ثروة الموقع، الذي حبا الله به عدن.
المواطن في عدن.. ليس من سكن عدن؛ بل من سكنت عدن قلبه.. هذا هو المواطن الذي قصدته.. والذي يرى من سكن عدن يستفيد من ثرواتها المختلفة، بينما يحرم هو منها!!
ها هم.. من سكنها بعد عام 94، يحرمون المواطن حق الحصول على وظيفة.. يأتون بموظفين من غير ابناء هذا المواطن.. من خارج عدن.
ها هم.. يدخلونها حفاة.. وتفاجأ بأنهم قد صاروا من ذوي الفنادق.. لهم عمارات.. لهم فنادق.. لهم أرصدة.. ولا يزالون مستمرين مستفيدين من عدن، وعدن لم تستفد منهم.. يخربون مؤسساتها ويبيعون أراضيها وأصولها، وتذهب الفائدة إلى جيوبهم، يبنون بها العمارات والفنادق في محافظات عدة، ولا تخسر بوجودهم إلا عدن!!
المواطن في عدن.. يعرف الفاسدين.. يقال عنهم فاسدون، لكنهم متعمدون مستقوون، هناك من يقف إلى جانبهم، هناك من يقف وراءهم.. إنه لا يرى لكنه يمارس.. اسمه الاحتلال! فليس في ممارساتهم ما يدل على أنهم جاءوا مسؤولين، بقدر ما جاءوا محتلين.. ها هي "الأمناء" تكشف عن قيام أسرة بدور دولة في تحصيل الضرائب على (القات) الوارد الى عدن، وبرعاية مسؤول في الدولة اسمه (الضلاعي) - حسب "الأمناء"!!