- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- مدير عام مكتب الشؤون القانونية بمحافظة الضالع المحامي مثنى السفياني: "نتعامل مع المخالفات القانونية بحزم وفق اللوائح والإجراءات"
- 200 ألف دولار تُفجِّر خلافًا بين العليمي وبن مبارك "تفاصيل"
- تقرير خاص : عدن مدينة منكوبة بين ظلام الكهرباء وانعدام المياه
- تدشين صرف رواتب الجيش لشهر يناير الماضي
- "الأمناء" تدق ناقـوس خطـر توقف الخدمات الصحية في بعض الوحدات والمـراكز الصحية بلحج
- "اختتام برنامج 'سراج القرية' في عامه السادس بحضور 200 داعية من مختلف المحافظات"
- القوات الحكومية يحبط محاولات تسلل للمليشيات الحوثية ويكبدها خسائر فادحة في مأرب والجوف
- مركز أبحاث أمريكي يدعو واشنطن إلى تسليح القوات اليمنية لهزيمة أدوات إيران
- الحوثيون ينفذون حملة إحلال جديدة في الوظائف النسائية
![](media/imgs/news/08-01-2025-08-37-10.jpg)
قال اللواء فرج البحسني، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، إنه "أثبتت كافة القوى السياسية والمجتمعية والقبلية في حضرموت مستوىً عالٍ من الوعي ومسؤولية تجاه المصفوفة من المعالجات والقرارات التي اتخذها مجلس القيادة الرئاسي، والتي تهدف إلى تطبيع الأوضاع ومعالجة الأزمة التي تمر بها حضرموت".
وأوضح في بيان اليوم الأربعاء، أنه "تجسد هذا الوعي بشكل جليّ من خلال البيانات التي أصدرتها هذه القوى، والتي عبّرت عن ترحيبها بهذه المصفوفة من القرارات، كما ثمّنت الجهود المبذولة لتحقيق مصالح أبناء حضرموت الذين كانوا دومًا في طليعة من يسعى لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية".
ولفت إلى أن "تلبية المطالب من قبل مجلس القيادة الرئاسي هي تعبير صادق عن دعمهم الكامل لحضرموت، ودعم فخامة رئيس المجلس الدكتور رشاد العليمي لاستقرار حضرموت وأمنها وتنميتها".
وأضاف "فلتمضي حضرموت نحو التنمية، ونحو التكامل والتكاتف، ونحو الحفاظ على الأمن والاستقرار في المحافظة، وستظل دوما حضرموت حاضرة في قلب الأحداث الوطنية، حاملةً آمال شعبنا نحو مستقبلٍ أفضل".
وأشار إلى أن "حضرموت، وبما تمتلكه من إرث حضاري عريق، وثراء مجتمعي متماسك، ستظل القلب النابض للوطن، وقاطرة النهضة في مختلف المراحل والمنعطفات، ماضية بثقة نحو تحقيق التنمية والحفاظ على الأمن والاستقرار، لتبقى حصنًا منيعًا ضد كل محاولات النيل من مكتسباتها".
وتوجه بخالص الشكر والتقدير لدول التحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، اللتين أثبتتا حرصًا كبيرًا على استقرار حضرموت وأمنها، وأبدتا استعدادًا غير محدود لمساعدتها ودعم جهود مجلس القيادة الرئاسي في تطبيع الأوضاع في كافة المحافظات المحررة.