- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات الاجنبية مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- مصفوفة الرئيس الزُبيدي الاقتصادية: خطوة نحو تحول شامل في اقتصاد وخدمات الجنوب
- اللجنة الأمنية العليا تناقش ملابسات ومستجدات حادثة اختطاف المقدم علي عشال الجعدني وتتخذ عدد من الاجراءات
- الحوثي يرفض إعادة الطائرات إلى عدن ويهدد بقصف الموانئ والمطارات واستهداف السعودية
- الموظفون بلا مرتبات والعملة في انهيار متسارع ولا حلول تلوح في الأفق
- مصدر مقرب من اللواء لخشع يوضح لـ"الأمناء" حوال واقعة النصب
- الدكتور الخُبجي يلتقي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ويشيد بجهوده
- خارجية الانتقالي: نهج سياسي ودبلوماسي محدّث لتعزيز الحضور الدولي
- صدامات «إخوانية» وعراقيل «حوثية».. فشل جولة الأسرى يكبح سلام اليمن
- النوبي وغيثان يقفان أمام الأوضاع الأمنية والعسكرية في محافظة أبين
![](media/imgs/news/18-02-2024-05-12-29.jpg)
علمت صحيفة "الأمناء" بأن نقاشات ومداولات بلغت أشدها الأسبوع الماضي بين أعضاء مجلس القيادة الرئاسي حول الأسماء المطروحة لتولي حقيبة وزارة الخارجية خلفًا للدكتور أحمد عوض بن مبارك الذي جرى تعيينه رئيسًا للحكومة.
ووفقًا للمعلومات فإن تحركات حثيثة يجريها رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي ورئيس مجلس النواب اليمني سلطان البركاني لجعل عملية الترشيح لتولي قيادة وزارة الخارجية محصورة على رئيس الحكومة المقال الدكتور معين عبدالملك، والأمين العام السابق للحزب الناصري عبدالملك المخلافي.
وبحسب مصادر "الأمناء" فقد قوبلت محاولات العليمي والبركاني بفرض معين والمخلافي كأبرز المرشحين لتولي حقيبة الخارجية اليمنية برفض من قبل أعضاء مجلس القيادة الرئاسي الذين رفضوا رفضًا قاطعًا تولي معين أي حقيبة وزارية أو التعامل بمناطقية بجعل عملية الترشيح حكرًا على تعز دون غيرها من المحافظات.
وقال مراقبون في تصريحات خاصة لـ"الأمناء" بأنه كان من المفترض على رئيسي مجلس القيادة الرئاسي والنواب اليمني الضغط لإحالة معين عبدالملك للمحاكمة العلنية أمام الشعب جراء ما اقترفه من فساد وفشل طوال ست سنوات من توليه رئاسة الحكومة بدلا من تكريمه بمحاولة فرضه لقيادة وزارة الخارجية.