- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- في ظل الصمت تجاهها.. شركات النقل تتمادي في رفع أسعار التذاكر
- مصر تدين تصريحات إسرائيلية ضد السعودية: أمن المملكة خط أحمر
- قوات اللواء الأول دعم وإسناد تقضي على أوكار القاعدة في جبال المحفد بأبين
- خبير اقتصادي: الظلم والاستبداد لا يدومان ونهاية القمع السقوط
- استعادة السيطرة على المدينة بمساعدة جوية أمريكية .. باحث أمريكي يكشف مصير اتفاق ستوكهولم الخاص بالحديدة
- الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالحزام الأمني تضبط “حلاق” مروج مخدرات في العاصمة عدن
- سوء الأوضاع في عدن يضع الانتقالي الجنوبي في مواجهة انتقادات أنصاره ومزايدات خصومه
- تدشين صرف البطاقة الشخصية الذكية في مودية – خطوة لتخفيف معاناة المواطنين
- برعاية المحرّمي.. انطلاق المخيم الطبي المجاني الثاني لعلاج المخ والأعصاب في مستشفى عدن الخيري
![](media/imgs/news/13-02-2024-08-14-05.jpg)
ناشدت عائلة الشهيد عبد الله حسان مقبل الوافي، الذي قتل بدم بارد في قرية ميلات بمديرية جبل حبشي في محافظة تعز، السلطات الأمنية والسياسية بالتدخل لتسليم القاتل والمتورطين في الجريمة إلى البحث الجنائي لمحاكمتهم وفقا للقانون والشريعة.
وفي بيان لهم، اتهمت عائلة الضحية مدير مديرية جبل حبشي، فارس المليكي، بالتستر على القاتل، المدعو إيهاب عبد القادر عبدالرحمن سرحان، والذي فر إلى منزله في نفس يوم الواقعة وسلم نفسه له.
وقالوا إن المليكي رفض تنفيذ الأوامر القهرية الصادرة من النيابة العامة ومديرية الأمن بتعز لتسليم القاتل والمتورطين الآخرين، الذين ما زالوا متحصنين في قرية ميلات.
وأضافوا أن الجريمة وقعت يوم الجمعة الموافق 12 يناير 2024، بعد صلاة الجمعة، وأنها كانت جمعة مباركة، حيث كانت أول جمعة من شهر رجب الحرام وأول أيام الشهر.
وقالوا إن الضحية كان يعمل في مجال التجارة والزراعة، وكان محبوبًا ومحترمًا من قبل أهله وجيرانه وزملائه.
وطالبت عائلة الضحية رئيس المجلس الرئاسي وأعضاء المجلس ووزير الداخلية ومحافظ محافظة تعز ومدير أمن تعز وقائد محور تعز ومدير أمن جبل حبشي بالتحرك العاجل لإنصافهم وتحقيق العدالة لابنهم وأخيهم وزوجهم وأبيهم، الذي سلبت حياته بدون رحمة أو عدل.
وأكدت عائلة الضحية أنها لن تتنازل عن حقها في القصاص، وأنها لن تسكت عن الظلم والاعتداء على كرامتها وأمنها، وأنها لن تترك القاتل والمتورطين يفلتون من العقاب.
ودعت جميع القوى السياسية والاجتماعية والإعلامية وحقوق الإنسان إلى التضامن معها والوقوف إلى جانبها في مطالبتها بالحق والعدل.