انطلقت الساعة الخامسة، عصر اليوم الأربعاء، حملة إلكترونية احتفاء بالذكرى الثانية لتحرير مديريات بيحان بمحافظة شبوة من مليشيات الحوثي.

وتهدف الحملة الإلكترونية، إلى الاحتفال بهذه المناسبة الغالية على أبناء شبوة خاصة والوطن عامة، ورفض المشروع الانقلابي الكهنوتي الإيراني، والتأكيد أن المحافظ بن الوزير، وقوات العمالقة الجنوبية، ودفاع شبوة، والمقاومة، والجيش، قادرون على صنع المعجزات وإفشال كافة المشاريع الانقلابية. 

وتسلط الحملة الممتدة على مدار يومين، الضوء على دور المحافظ بن الوزير في إدارة المعركة، وجهود قوات العمالقة الجنوبية، ودفاع شبوة، والمقاومة، والجيش، والدعم الكبير للتحالف العربي، ومناقب الشهداء والجرحى ودورهم في التضحية والفداء خلال مجابهة المشروع الانقلابي المدعوم ايرانيا في مديريات بيحان.

وخصص القائمون على الحملة وسم (هاشتاج)، (#بيحان_عامين_من_التحرير)، لتداوله في التدوينات والمنشورات على موقعي الفيسبوك وتوتير. 

وأهاب منظمو الحملة بالجميع من صحفيين وإعلاميين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، المشاركة في هذه الحملة، لاسيما وان هذه المناسبة غالية على قلب كل وطني.