- جمعيات المتقاعدين العسكريين والامنيين والمدنيين تصدر بيانا بمناسبة ذكرى اجتياح الجنوب
- العولقي: التضامن والوقوف مع «الجعدني» وأسرته هو موقف كل الشرفاء وأصحاب الضمائر الحية
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- ارتفاع حالات الوفاة بالكوليرا في لحج إلى 32 حالة
- مصدر بجهاز مكافحة الارهاب ينفي البيان المزور المنسوب الى رئيس الجهاز
- مسؤول يمني يتهم الحوثيين بعرقلة صفقة تبادل الأسرى في مشاورات مسقط
- فشل مفاوضات مسقط وتأجيل تبادل الأسرى إلى موعد لاحق
- عاجل : كهرباء عدن تعلن عودة محطة بترومسيلة الى الخدمة
- ذكرى 7 يوليو الأسود .. ثلاثة عقود من اجتياح الجنوب وفرض الوحدة المشؤومة بقوة السلاح
- بيان هام لرجل الأعمال جهاد الشوذبي بخصوص قضية عشال وما نسب له
![](media/imgs/news/30-07-2023-10-26-12.jpg)
افتتح محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، اليوم ، مشروع اعادة تأهيل موقع الإنزال السمكي بالمكلا "المشروع السمكي الرابع"، ضمن مشروع دعم صمود قطاع صيد الأسماك في اليمن للحفاظ على سبل العيش
وتعزيز الأمن الغذائي والمساهمة في التعافي بعد الأزمة، الذي نفذته الوكالة الفرنسية للتعاون التقني الدولي (خبراء فرنسا) بتمويل من وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، وبإشراف من الهيئة العامة للمصائد البحرية في البحر العربي.
واطلع المحافظ ومعه وكيل المحافظة للشؤون الفنية المهندس أمين بارزيق، ومدير عام مديرية المكلا العميد عبدالله بايعشوت، وعدد من المسؤولين في هيئة المصائد البحرية والجهة الممولة، على جوانب الاستحداثات والتوسعة واعادة التأهيل التي تأتي في سياق تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاستقرار، حيث يستفيد من المشروع 8800 أسرة "61 ألف و600 شخص".
وتشمل التدخلات بناء قدرات جمعيات الصيادين وتدريب 50 صيادًا وعم الصيادين بالاصول الانتاجية وانشاء آلية تنسيق للاسماك بين جمعيات الصيادين وشركات الاسماك بالقطاع الخاص، وتأهيل موقع الانزال السمكي، وانشاء منشآت جديدة واعادة تأهيل المكاتب الادارية ودكة أرضية فرز الاسماك والموقع العام والسور الخارجي والمبنى الاداري ومحطة الوقود وخزانات الماء.
واكد المحافظ اهمية المشروع في رفع وتيرة العمل بمجال تنظيم وتسويق الاسماك بطرق تقنية حديثة ومزودة بمعدات خزن وتبريد، بما يسهم في تجويد الخدمة للصياد والمواطن وتحسين الانتاج، شاكرًا تدخل الوكالة الفرنسية للتعاون التقني الدولي (خبراء فرنسا) ووزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية لتنفيذها وتمويلها للمشروع الذي يلامس قطاع مهم في المجتمع.
رابط الخبر: