- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي
- تعز.. صوت الشارع يكسر قيود «الإخوان»
- رئيس جامعة عدن يوقع مذكرات تفاهم مع جامعتي دهوك و زاخو في كردستان العراق

من المسؤول يا هادي؟ من المسؤول في إعطاء الحق لكبار مسئولين حكومتك للتواطئ في سلب ونهب شبكة الربط الكهربائى للخطوط الرئيسية و الفرعية والشبكات الداخلية دون أن يحرك ساكن انه لمُعيب ومشيب ومخزي !
من المسؤول يا هادي إن وزير الكهرباء ووزارته ممثلتاً بمدير كهرباء لودر ونوابه ورئيس المكتب التنفيذي والسلطه المحليه والأمن العام والسياسي ارتكبوا جريمه بحجم خيانة وطن.
حيث قاموا بالتواطئ مع حثالات عصابة موساد ولصوص النحاس الخالص الالماني الصنع والذي يُمزج ويُخلط بمادة الذهب ذو العيار الاعلا ارتفاعاً والمتواجد في شبكة الربط الكهربائى والذي يُقدر بمائاة الملايين من الدولارات وتم استبداله بشبكات ربط أخرى خاليه من النحاس دون وازع ديني ولا وازع اخلاقي ولا انساني !
الم يخجلوا ويستحوا استحياء من أنفسهم حتى يجازوا هذة المديرية وشعبها البطل بهذا الجزاء انتقاماً من أبناء واحفاد الشهداء والمناضلين.
من المسؤول يا هادي عن إصدار الحكم جماعياً بحرمان المديرية من التيار الكهربائى والذي أصبح معدوم نهائياً وإلى حيث لا رجعه انه يعد حكم بالإعدام جماعياً لطمس اخر بصمات معالمنا التاريخيه والذي تم انشاءه عام 1986م
من المسؤول يا هادي عن طمس معالمنا تمهيداً لطمس هويتنا؟!
إننا لسنا بنازيين! (فما في النار للظمآن ماء)
من المسؤول عن تلك الجريمة التي كان أبطالها حثالات عصابة موساد ولصوص النحاس ومسرحها وطن.
من المسؤول يا هادي؟
فهل المعتقد السائد أصبح واقعاً "في حال أصبح العدل والقانون غائب فإن التمرد مشروع وواجب"
من المسؤول يا شرعية هل أصبح هذا واقع الحال للانعكاس الطبيعي لواقع الشرعية؟
فعلى الشرعية وعلى الدنياء وعلى النظام والقانون وعلينا السلام