- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

الكاتب / حسين عبدالله الدغاري
أمر طبيعي أن يكون هناك اختلاف فالتوجهات السياسية ولكن الحذر الحذر أن يوصل ذلك الاختلاف إلى درجة الخلاف في مابيننا والتناحر ومن هذا المنطلق وجب التنبية على أمر مهم جدا للغاية أن اذا وجد الاختلاف فالتوجهات السياسية والأحزاب وغيرها من الأمور السياسية فعلينا جميعا أن نتفق على الهدف وهو أن يكون هناك خطوط حمراء نقف عليها جميعا وهو حماية أرضنا من الفتن الداخلية وان لا أنترك مجال للاعداء فالمسأس بارضنا وكرامتنا ويكون الهدف المتفق عليه حماية أرض الوطن من التناحر والتعصب السياسي بالمصالح الضيقه والمصالح الحزبية وتنفيذ أجندة سياسية لأطراف أخرى لاتريد الخير لنا وتحاول بشتاء أنواع الوسائل للتناحر الداخلي على منطقتنا وأمننا واستقرارنا وكرامتنا ...كلنا أبناء الجنوب وأبناء شبوة خاصة قد تختلف الآراء والتوجهات السياسية ولكن الحذر الحذر أن يؤدي ذلك إلى خلاف وعراك واقتتال لاسمح الله ،فمن واجبنا توعية المجتمع على هذا النحو قبل فوات الآون والحفاظ النسيج الاجتماعي وتغليب مصلحة الوطن والمواطن ويجب علينا جميعا أن نحترم بعضنا البعض ونحترم الاختلاف في التوجهات والمصالح واختلاف الاراء (واختلاف الرأي لايفسد للود قضية .