- بعد تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية.. هل تتحرك الحكومة لوقف تمويل مليشياتهم بمليارات شركات الاتصالات؟
- جريمة بشعة تهز محافظة إب.. العثور على جثة طفل منزوعة الأطراف والساقين
- نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تدين تحريض وزارة التعليم العالي ضد الصحافة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأربعاء بالعاصمة عدن
- استشهاد 4 مدنيين بينهم طفل بانفجار لغم حوثي في الحديدة
- احتقار للكفاءات أم فساد ممنهج؟ حملة شعبية تفضح تلاعب وزير التعليم العالي بالمنح الدراسية!
- انتهاكات بالجملة.. تقرير حقوقي يفضح ممارسات الحوثيين في صنعاء.
- الخزانة الامريكية تفرض عقوبات على سبعة قيادات حوثية لتورطهم في تهريب مواد عسكرية وأنظمة أسلحة
- القضاء في عدن يستعيد أكثر من مليارين ونصف تم نهبها من المال العام
- ازدحام كبير في منفذ الوديعة البري وغياب الخدمات والحلول الفعّالة

اكد القيادي الجنوبي احمد الربيزي ان مليشيا الاخوان المسلمين في اليمن اعلنت ولائها بشكل رسمي وعلني لتركيا فقامت بانشاء معسكرات عقائدية بدعم واشراف قطري تركي بالاضافة الى دعوة المخلافي ابناء تعز من الاخوان الى الانسحاب من الحد الجنوبي للسعودية والتوجه لمعسكر يفرس في تعز وهو ما اظهرته قناة الجزيرة وحينها تم تدشين معسكر يفرس وحمد والذي ضم عشرات الالاف من جنود الاخوان متسائلاً عما اذا كان هذا التستر الاخواني بعيدا عن قيادة التحالف العربي.
وقال الربيزي في سلسلة تغريدات على "تويتر":لم يقم الإخونجي حمود المخلافي معسكراته في يفرس شمال تعز بشكل سري، بل على العكس من ذلك؛ فمن تركيا في2017م دعاء الإخونجيين للإنسحاب من "حد السعودية الجنوبي"، وفي 7ديسمبر 2019م بثت "الجزيرة" تجمع للالاف قيل أنهم عادوا من "الحد الجنوبي"وأعُلن -حينها، عن انشاء معسكر يفرس، و"جيش حمد".
واضاف : ظل إخونجية اليمن ينأوا بانفسهم عن مجابهة الحوثيين، إضافة إلى انهزامهم في مواقع هامة ما يوحي بأنها سُلمت للحوثيين، واتجهوا علناً لبناء مليشيات عقائدية في مناطق أخرى.
السؤال هل تم التستر عن تآمرات الإخونجيين بعيدا عن قيادة التحالف وقيادة المملكة حتى تتفاجئ اليوم بظهورهم في ليبيا؟!
وتابع : بعد انكشاف تآمرات حزب الإصلاح (إخوان اليمن)وعلاقاتهم المشبوهة بتركيا، ووصول مقاتليهم ومشرفيهم الى ليبيا، وتعاونهم مع الانقلابيين الحوثيين، فماهو مصير معسكراتهم التي يديروها بتموين وأشراف قطري تركي في تعز، وشقرة، وسيئون؟! بالإضافة إلى المعسكرات "قيد الإنشاء" في شبوة، وفي المهرة؟!