- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- ناشطون: الحريزي والعسكرية الأولى شركاء الحوثي في التهريب وتأجيج الصراعات
- ظاهرة قتل الأقارب: جرائم صادمة تتطلب حلولًا عاجلة
- قوات محور يافع تضبط شحنة أسلحة قبل تهريبها إلى العاصمة عدن
- مركز أمريكي: المجلس الانتقالي الجنوبي الطرف الأقوى والأكثر احترافية بمجلس القيادة
- قائد الحزام الأمني يبحث التنسيق بين الوحدات الميدانية
- انتقالي لحج يدين جريمة استهداف الجنود السعوديين ويطالب برحيل المنطقة العسكرية الاولى من وادي حضرموت
- وزير النقل يشارك في ورشة العمل العربية الأوروبية بشأن مشروع تأسيس سلسلة الإمداد للهيدروجين الأخضر بالإسكندرية
- الكثيري يطّلع على التحديات التي يشكلها استمرار تدفق النازحين إلى وادي وصحراء حضرموت
- النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تتلف طن ونصف من الحشيش المخدر
أعلنت الأمم المتحدة نزوح أكثر من 3 آلاف ومائة أسرة في اليمن تتألف من نحو 18 ألف شخص منذ مطلع العام الجاري.
وأوضحت مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، أنها رصدت في الأسبوع الماضي فقط تعرض 30 أسرة للنزوح مرة واحدة على الأقل.
وبينت أن غالبية هذه الأسرة استقرت داخل محافظات مأرب والحديدة وتعز، بعد قدومها من محافظات إب والحديدة وتعز.
ومؤخرا، البنك الدولي من تفاقم الأزمة الإنسانية والاقتصادية في اليمن، خلال المرحلة المقبلة، بسبب استمرار التحديات والصعوبات الناجمة عن طول أمد الصراع والانقسام السياسي، وتصاعد التوترات الإقليمية.
وبحسب "المرصد الاقتصادي لليمن"، فإن الآفاق الاقتصادية لليمن لعام 2025 لا تزال قاتمة بسبب استمرار الصراعين الإقليمي والداخلي، مما يهدد بتفاقم الأزمة في البلاد من الناحيتين الاجتماعية والإنسانية.
وأشار إلى أن الاقتصاد اليمني يواصل انكماشه، حيث من المتوقع أن يتراجع الناتج المحلي بنسبة 1% في عام 2024، بعد انخفاضه بنسبة 2% في عام 2023، مما يعمّق التدهور في نصيب الفرد من الناتج المحلي، بنسبة 54% منذ 2015.
وأكد التقرير أن عائدات الحكومة تراجعت بنسبة 42% في النصف الأول من 2024، جراء استمرار مليشيا الحوثي في فرض الحصار على صادرات النفط.
وقال إن ذلك "أعاق قدرة الحكومة على تقديم الخدمات الأساسية، كما زاد اعتماد البلاد على الواردات، الأمر الذي أدى إلى انخفاض قيمة العملة المحلية في المناطق الحكومية".
وأوضح التقرير أن الانقسام الاقتصادي بين مناطق نفوذ الحكومة ومناطق سيطرة مليشيا الحوثي يعزز التضخم ويقوّض استقرار الاقتصاد.