- العميد البكري: قوات الشرطة العسكرية تحقق نجاحات كبيرة في ضبط المخالفين في عدن
- اتفاق نهائي لإنجاز تسويات المدنيين وتحديد موعد صرفها
- قوات إخوانية تسطو على أرضية وتعتدي على ملاكها في تعز "وثيقة"
- خلاف الرئاسي والحكومة يضع عشرات القرارات حبيسة الأدراج في معاشيق
- مصادر لـ"الأمناء" : تغييرات قادمة تشمل أكثر من 20 هيئة ومصلحة حكومية
- تعز اليمنية : جماعة الإخوان تستحوذ على النصيب الأكبر في عملية الازدواج الوظيفي في السلكين العسكري والتربوي
- الرئيس الزُبيدي يلتقي رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي وسفيري هولندا وألمانيا
- مدير عام مديرية المعلا عبد الرحيم الجاوي في حوار مهم : جهود الرئيس الزبيدي والمحافظ لملس داعمه لعملنا
- قراءة سريعة في مذكرات السفير قاسم عسكر جبران ..(قـصـة حـيـاة وتـأريـخ وطــن) (1-2)
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يميط اللثام عن الوضع الاقتصادي المتدهور وموقف الرئاسي والحكومة السلبي
طالب سياسيون جنوبيون بسرعة إنهاء الأزمات المُفتعلة التي تعيشها العاصمة الجنوبية عدن، باعتبار أن عدن العاصمة العربية الوحيدة التي تحررت، وهزمت المد الفارسي الإيراني.
كما طالبوا بسرعة استكمال بناء وتفعيل مؤسسات الدولة المركزية، ودواوين كافة الوزارات، لا سيما الوزارات السيادية، وكذا نقل كافة المقرات الحكومية الرئيسية والمركزية إلى العاصمة عدن.
وأكدوا على أهمية دعم السلطة المحلية في العاصمة عدن، مطالبين حكومة المناصفة بالقيام بدورها تجاه المواطنين، وتفعيل أدائها، وتوفير احتياجات المواطنين.
كما أكدوا على أن أبناء الجنوب سيقفون إلى جانب المجلس الانتقالي الجنوبي في كل المراحل، والصعاب.
واطلق مساء اليوم الثلاثاء 13 فبراير/شباط 2024م، ناشطون وسياسيون جنوبيون هاشتاج #عدن_عاصمه_القرار_الجنوبي عبر أشهر مواقع التواصل الاجتماعي (أكس).
وقالوا: "لعدن مكانة كعاصمة جنوبية سياسية أبدية للجنوب وشعبه".
وأضافوا: "تواجد حكومة المناصفة في العاصمة الجنوبية عدن، يأتي لاستكمال بناء وتفعيل مؤسسات الدولة من أجل مساعدة المجلس في إنهاء ارتباط مؤسسات الدولة بمنظومة صنعاء اليمنية (ماليًا، وإداريًا، وسياسيًا)".
وطالبوا بسرعة فتح قناة عدن وإذاعة عدن، من مقراتها الرئيسية في العاصمة الجنوبية عدن.
واكملوا: "تواجد المنظمات الإقليمية والسفارات والقنصليات في العاصمة الجنوبية عدن، سيُعطي ثقل، وزخم للعاصمة عدن، وثقل دولي كبير".
واستطردوا: "لن يفرط شعب الجنوب وقواته المسلحة ومجلسه الانتقالي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي بالثوابت الوطنية الجنوبية، وحق شعب الجنوب في استعادة دولته الفيدرالية كاملة السيادة على حدود ما قبل 21 مايو 1990م".
وطالبوا مجلس القيادة الرئاسي وحكومة المناصفة بالعمل من المقرات الرسمية، والرئيسية المتواجدة في العاصمة عدن، وعدم سفر المسؤولين إلى الخارج.
كما طالبوا بضرورة سرعة تفعيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة.
وفي الختام، دعا السياسيون كافة النشطاء إلى التفاعل مع هاشتاج #عدن_عاصمه_القرار_الجنوبي بحيوية، وايصال رسالة شعب الجنوب.