- رئيس انتقالي لحج «الحالمي» يعزي في وفاة المناضل الأكتوبري صالح حسان سعيد الردفاني
- عودة جزئية للتيار الكهربائي بعدد من المناطق في عدن
- كيف تستغل الخلايا النائمة معاناة الناس في الجنوب؟.
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة 7 فبراير
- المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوطة ينفي مزاعم وقوع احتجاجات ليلية
- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
- الجفري: محافظ شبوة يمد عدن بشحنة نفط إسعافية والحكومة تمارس حرب الخدمات ضد الجنوب
- «قوات الحزام الأمني» ... عشر سنوات من التضحيات والإنجازات ... ونحو مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً
الجمعة 02 فبراير 2022 - الساعة:20:01:23
كلنا يتذكر كيف ساعد المهمشون الحوثيين في حرب 2015م في كثير من أحياء العاصمة عدن، التي سقطت بيد الحوثي، من التبليغ عن المقاومين وسرقة بيوت المواطنين. وعدد المهمشين في تزايد، ونسبة المواليد بينهم كبيرة، وسيشكلون خطراً على التركيبة السكانية وربما سيصبحون أغلبية في مدينة عدن مستقبلا.
ويرى حقوقيون أن معالجات النزوح إلى عدن والجنوب تكمن في:
• إنشاء قاعدة بيانات بالنازحين وتعزيز نظم إدارة المعلومات التي تدعم جمع البيانات.
• ضبط ورصد حركة النزوح إلى الجنوب، والرصد الميداني الدقيق، وتكليف كل عقال الحارات بجمع معلومات متكاملة عن كل النازحين في أحيائهم السكنية.
• إيواء النازحين في مخيمات بعيدة عن التجمعات السكانية الكبيرة في المدينة.
• التنسيق مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة ودول التحالف والحكومة اليمنية للقيام بواجبها تجاه النازحين، وذلك بإنشاء وتجهيز المخيمات وتوفير المواد الغذائية والإيوائية والصحية والخدمات الضرورية ورعايتهم والإشراف عليهم.
• تشجيع عودة النازحين إلى ديارهم وخاصة النازحين الذين انتفت عنهم أسباب النزوح.
![](images/whatsapp-news.jpg)