- عاجل : بدء صرف مرتبات ألوية وشهداء العمالقة الجنوبية لشهر أكتوبر
- بالاسماء.. 746 ألف دولار ميزانية وفد العليمي وغالبية النساء المكرمات من تعز.. بريطانيا ترفض حضور العليمي فعالية نسوية تكريمية غير رسمية
- رئيس الإمارات يستقبل وزير خارجية قطر
- مصادر لـ«الأمناء»:إجراءات مرتقبة لمكافحة الفساد ومحاسبة المسؤولين المتورطين بالفساد
- أهمية الجنوب وموقعه البحري الاستراتيجي
- وكالة إماراتية : قيادات الحو/ثي تتخلص من أملاكها في الحديدة استعدادا لهزيمة عسكرية
- محكمة الأموال العامة تعقد أولى جلسات محاكمة المتهمين بقضية فساد مصافي عدن
- اجتماع بعدن يناقش الترتيبات لتنفيذ مشروع خط كهرباء ساخن لمستشفى الصداقة
- محافظ سقطرى يناقش مع فريق مصلحة الجمارك جهود تطوير العمل الجمركي
- وعود حكومية بإطلاق عملية شاملة لإعادة بناء مؤسسات الدولة بعدن
الثلاثاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
في إحدى تغريداته أكد العضو البرلماني الإصلاحي شوقي القاضي على أن أبرز الفرق الإسلامية (سنة - شيعة- سلفية- وزيدية) تعتبر محاضن و فقاسات للإرهاب وأخرج جماعته جماعة الإصلاح وجماعة الإخوان المسلمين من هذه التهمة حين قال في تغريدته تلك :أجزم بأن "الإرهاب "صناعة استخباراتية لكني أؤكد أن "بعضا من الخطاب الديني و "وبعضا" من المؤسسات الدينية هي "محاضن" و "و فقاسات" تبيض وتفرخ الارهاب وتوجد بيئة حاضنه له ووسيلة استقطاب لضحاياه يا أيها "الاسلاميون"[سنة- شيعة- سلفية- وزيدية]امتلكوا الشجاعة مراجعة خطاباتكم ومناهجكم وتربيتكم "التحريضية" قبل أن تستخدمكم "الاستخبارات" المعادية ضد أوطاننا وشعوبنا حميرا تركب عليكم لإثارة الفتن في مجتمعنا ..فالقتلة من أمتنا والضحايا من شعوبنا..!!
انتهى كلامه.....وللتعليق على هذا الكلام نقول : يا سبحان الله وكأن جماعة الاخوان المسلمين ومنهم الإصلاح ملائكة رحمة وأبرياء من تهمة تفريخ الإرهاب وتفقيسه ولا يحملون السلاح بل يحملون الزهور والورود وغصون الزيتون ولا يفسدون في الأرض ولا ينهبون الأراضي ولا يتفيدون الأموال العامة والخاصة ولا تستخدم" الاستخبارات "ولا تعليمات وولاءات التنظيم العالمي لجماعة الاخوان المسلمين المحضورة في مصر والسعودية والإمارات والمتهم هذا التنظيم بالإرهاب الذي تشتكي منه كثير من الدول التي منعت الكثير من أعضائه من مزاولة أنشطتهم المختلفة وحدت من حركتهم بل وطردتهم بعض الدول من أراضيها لخطورتهم وإقامتهم فعاليات تحريضية في الميادين و الشوارع والساحات كرابعة وغيرها وبعض الفتاوى التكفيرية لبعض رموزهم وتعاطف البعض الآخر من هم مع التنظيم الارهابي "داعش" الذي أفتى الشيخ القرضاوي بعدم محاربته وهذا الشيخ محسوب على جماعة الإخوان المسلمين التي لم يذكرها النائب الاصلاحي ضمن الفرق الإسلامية التي تحتضن الإرهاب وترعاه.