- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- العميد الوالي يستقبل رئيس عمليات المجلس الانتقالي ومدير عمليات العاصمة عدن
- بتوجيه من المحافظ لملس .. صرف 220 مليون ريال للمعلمين في العاصمة عدن
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف حقيقة الأوضاع في وادي حضرموت وآخر تطورات جريمة قتل الجنود السعوديين
- المعلمون للشهر الثاني بلا مرتبات وسط تحركات تصعيدية كبرى
- إدارة ترامب تتواصل مع مسؤولين يمنيين للحرب ضد للحوثي
- تقرير لـ"الأمناء" : المنازعات الإدارية على الحدود الفاصلة بين لحج وعدن وآثارها السلبية على تدهـور الخدمات المقدمة للمواطنين ..
- مشاريع تنمـوية في مديرية المضاربة ورأس العارة بلحج وتدخـل صيني بمـجال الكهـرباء.
- الهيئة المجتمعية للانتقالي تثمن دور الاتحاد الجنوبي للشفافية
- اغتيال شيخ قبلي بارز بصنعاء
الثلاثاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
نسخه مع التحية لبعض واكرر لبعض مدراء البقالات اليمنية.
الانسان بطبيعته يسعى ليرى الحقيقة كما هو يرغب لا كما هي في الواقع وهذه هي معضلة الذات البشرية فكلما تجرد الانسان من انانيته كلما اقترب من الحقيقة. لو احدكم سئل نفسكم سؤال بسيط كم ساعة تقضيها في كتابة المنشورات المكرره و ما هي الفائدة التي جنيتها خلال اليوم؟
لو فكرت في هذه الجزئية لوجدت نفسك انك تضيع وقتك في كلام فاضي. هناك مواضيع قيمه تقرأ فيها فكره تفيدك و تساعدك على الابتكارات وتشغل مخ المجتهد في تحليل الواقع من خلال الفكرة التي يقدمها لك الكاتب مثل هكذا مواضيع يفترض متابعة صاحبها باستمرار حتى لو لم تعجبك او تتعارض مع توجهاتك لانها تساعدك في فهم المشكلة.
ركزوا على المواضيع القيمة ولا تنظروا لمصدرها بل انظروا لمحتواها فلا تفعلوا ما يفعله فتحي بن لزرق في بقالته حينما نراه يقيم الموضوع من خلال منصب و قيمة صاحبه لا من خلال صحته ومحتواه. ما نلاحظة من سلوكيات لبعض مدراء البقالات الاعلامية وما نراه من معايير لقيمة الرأي حيث لازالت قيمة الراي تحدد وفقاً لثقل صاحبة لا وفقاً لقيمتة العلمية.
هناك فهم مغلوط لدى البعض حول تقنية الاتصالات فالبعض يعتقد ان منشوره يقدم شي بالامر بل بالعكس يزيف الحقيقة تلبية لرغبة صاحبها و تظل رغبته مرهونه ومرتبطة بالواقع الذي يتحدث عنه فالناس يعيشون الواقع الذي تتحدث عنه والحقيقة سوف تبرهن حقيقة معلوماتك المزيف وتفقدك المصداقية لدى القارئ.
الى اللقاء مع ثورة اعلاميه ضد الاعلام المسيس الفاشل.
علي الزامكي