- بعنوان الحرب العالمية الثالثة .. محاضرة دينية تثير رعب المصلين في تعز
- تقرير خاص : تجــاوزات مـندوبي منظمـة ADRA في قـبيطـة لحـج تضـرب العمـل الإنسـاني بمقتل!.
- شبكة حوثية لتجنيد مئات اليمنيين للقتال في أوكرانيا
- مأساة إنسانية يعيشها العالقون اليمنيون في غـزة
- اللواء البحسني : ذكرى استقلال الجنوب دافع لتعزيز التلاحم وتحقيق الأهداف
- استطلاع خاص يستعرض آراء نخبة من الباحثين والناشطين حول المخدرات وتداعياتها على الشباب والمجتمعات..
- تقرير لـ"الأمناء" : هل تراجعت الرياض عن تقديم وديعة جديدة للبنك المركزي في عدن أم أن هناك شروطًا وعقبات؟
- تزايد حالة الاستياء الشعبي في مناطق سيطرة جماعة الحوثي
- جامعة تعز على موعد إضراب شامل لتنفيذ مطالبها
- قصف مدفعي متبادل بين القوات الجنوبية والحوثيين بالمسيمير
الجمعة 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
الحقيقة المخفية سوف تسقط في حال توحدوا ابناء الجنوب حول مشروع قضيتهم الجنوبيةوحول مشروع التسامح والتصالح الجنوبي وليس حول الرئيس هادي وسنتناولها بالوقت المناسب لحساسية الوضع.
مشروع الحقيقة المخفية تتبلور في دول التحالف ومشروع الحقيقة الحاضر يتبلور في الشرعية اليمنيه كيف يمكن للقارئ تفكيك مشارعيهما ؟
الحقيقة الاولى هي حقيقة مخفيه بين كون من الرمال المتطايرة التي تحجب رؤيتها و لاتراها العين المجرده وما يراها الا صناع القرار السياسي و المحلل السياسي الحصيف فقط هولاء هما من يستطيع قراءات ما يخفيه مشروع الحقيقة الغائبة في احشائها الداخلية.
الحقيقة الثانية هي حقيقة حاضره مرميه فوق سطوح البيوت الجنوبية والشمالية وهي ظاهرة للاعيان و يراها المثقفين والاعلاميين وعامة الناس وليست بحاجة الى جهد لمعرفة ما داخل احشائها.
الحقيقة الثانية مشروعها ليس مشروع جنوبي على الاطلاق ويكذب من يقول غير ذلك وعلى الدائرة الاعلامية بالمجلس الانتقالي ومؤسساتها المختلف توضيحها لعامة الناس بالشارع الجنوب يوضح لناس بان من يتمسك بها انما يتمسك بقتل قضيته الوطنية الجنوبية على مرى ومسمع العالم و سقوط مشروع الشرعية اليمنية في الجنوب يتطلب التوعية المستمرة داخل الشارع الجنوبي وتقع المسئولية على مؤسسات الدولة الجنوبية بمختلف فروعها الجامعية والنقابية ومنظمات المجتمع المدني بهدف تحصين جبهتهم الداخلية وتوحيد الناس حول قضيتهم التي تتعارض تماماً مع مشروع الرئيس هادي.
الحقيقة المخفية سوف تسقط في حال توحدوا ابناء الجنوب حول قضيتهم الجنوبية وليس حول الرئيس هادي وسنتناولها بالوقت المناسب لحساسية الوضع.
الى اللقاء مع كشف مشروع الحقيقة الغائبة.
علي الزامكي