السبت 00 مايو 0000 - الساعة:00:00:00

أرادت( موسكو) ان تكون الأنفاس التى تبعث في احياء الحياة( السياسية) لمراهقون مران " والروح التى تعود عقارب الزمن في حياة الكهل ( عفاش) وانعاش السياسة العفاشيه في الأوقات الإضافية بعد صراع سياسي وعسكري يعصف بالتحالف المراني العفاشي ويوشك على الانهيار والسقوط في اي لحظه وتساقط أوراق الحياة السياسية(خارجي ) 
دخول الدب الروسي في اللعبة والأزمة( اليمنية) قد يغير بوصلة الحياه السياسية والعسكرية "فقد كان الدب الروسي العنصر المتفرج في حلقات اللعبه ( اليمنية) ....
فقتحم موسكو المشهد في الأوقات الإضافية ينذر بتحركات وضغوطات ( ايرانية) وتنازلات (الرياض) في المشهد اليمني مقابل أدوار أخرى في المنطقة والأقاليم(الخليجي- الدولي) فقد أضحي دور الدب الروسي واضح في الفترة الأخيرة وتحركات موسكو تهدف الى إنعاش انكاسات مراهقون مران وتنشيط أنفاس الكهل العفاشي حتي بالحقن والتنفس ( الاصطناعي) السياسي في المنطقة واضحى ذلك على السطح بعد زيارة( سلمان) وتحريك المياه المتجمده في الحياه السياسية اليمنية.....
وقد أتضح ذلك من خلال الوفد الروسي الطبي للكهل ( عفاش) وماذلك الا إنعاش وإنقاذ حياة عفاش السياسيه قبل الدنيوية في المقام الأول " ويعيش تحالف الحوثفاشي في هذا الفتره مرحلة الإنعاش السياسي ويسعى على إيجاد إنعاش عسكري على الأرض فهل يفعله الدب الروسي ويكون ( قشه) النجاه (الحوثعفاشيه) ...
تحركات ( قطر) الإخوانية:-
أصبح الإخوان في مزق لا يحسد عليه وقد أضحى التنظيم الإخواني مهزوز بشكل كبير ( داخلي-خارجي) وأصبح بين كمشات الحظر والإرهاب " ويعاني ( الإخوان) من إنهيار سياسي واضح وفقدان التحالف والتأييد الدولي والإقليمي واصبح مهدد بالسقوط المدوي " ويعيش أخوان اليمن على أمال تحركات ( الحمد) وإنقاذ مايمكن إنقاذه في وضع لهم قدم في صراع القمة وأدوار اللعبه التى أضحت لاتعترف الابالارض والتحالف الخارجي والإقليمي بعيد عن التكهنات والتخمينات والفلسفات الغير مجديه ولاتسمن ولاتغني الإخوان من جوع ( ابوظبي) ولاتسمن من تعاطف ( الرياض) .....
ان تحركات قطر واسناد ( الحمد) لهم يضع الإخوان أمام مفترق الطرق وامام حقيقة فقدان الارض والتأييد( الشعبي) ..
ولامجال امام الإخوان الا تحالف ( الحمد) القطري وتاييده لهم في إقليمي ودولي ودعم نشاطهم داخلي ...
وأضحى الإخوان بين ألامال ( الحمديه) القطرية وبين السخط الخليجي والدولي وفقدان القاعدة الشعبيه ( الداخلية) ......