- بيان لانتقالي وادي حضرموت بعد هجوم سيئون
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- مصادر للأمناء: قريبا.. إشهار اتحاد الطلاب الجنوبيين في تركيا بدعم من المجلس الانتقالي
- قيادي بالانتقالي : تحريض حوثي وإخواني يقف وراء اغتيال جنود التحالف العربي في حضرموت
- عاجل : قوات التحالف العربي تحاصر قيادة المنطقة العسكرية الأولى بسيئون
- تعرف على الجندي الذي قام بقتل اثنان جنود سعوديين في سيئون "صورة"
- عاجل : مقتل جنديين سعوديين برصاص جندي في مقر المنطقة العسكرية الأولى بسيئون
- باحث أمريكي : عودة دولة جنوب اليمن يخدم المصالح الامريكية والأمن القومي الأمريكي
- الخبجي : مسار تكتل بن دغر سيؤدي حتماً إلى سقوط الحكومة والرئاسي
- طريق المسيمير – مثلث العند.. خط الموت الداخل فيه مفقود والخارج منه مولود
السبت 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
ساحة المعلا الايجابيات
١_حشود شعبية معبرة عن صمودها وثباتها على الهدف الذي سقطوا من أجله الشهداء
٢_ كلمة الفعالية التي ألقاها الزبيدي كانت كلمة متزنه وفي مستوى المسؤوليه وخاليه من لغة التخوين والاقصاء.
السلبيات .
السماح لرمزو أن يخطب خطبة الجمعه بلغه ديلميه دحباشيه مقيته.
ساحة خور مكسر .
الايجابيات
١_حضور ضعيف جدا ولكنهم التزموا عدم إثارة الفوضى
٢_ اجمل ما في ساحة العروض انهم لم يرفعوا اي صورة الا صور الشهداء وهذه تحسب لهم،
السلبيات
أن انفرادهم ماكان له مبرر مفروض أن ينضمون إلى الحشود الشعبيه التي وصلت إلى المعلا طالما وهم ينشدون نفس الهدف الذي تنشده ساحة المعلا وهذا يعطي انطباع ان الاختلاف مفتعل ذاتي وليس اختلاف سياسي .
تحليلي الشخصي.
اجمل مافي الحياه هي الحريه في التعبير بعيدا عن خلق نزعة صوتي او التصادم وهذا يبشر بمستقبل جنوبي واعد ويؤكد اننا شعب صغلته المعاناة وارتقى بفضلها الى مستوى يحترم عليه بين شعوب المعمورة المتحضرة .
نصيحتي للانتقالي.
١_أن يجتهدوا قياداته في إعادة بناء المجلس بناء مؤسسي من خلال بناء هيكله التنظيمي ابتداء من المديريات والمحافظات وحتى المركز ويكون بناء وطني جنوبي عادل .
٢_ أن يكون خطابه السياسي خطاب مرن يتعاطا مع الوضع السياسي والمتغيرات على الساحة الجنوبيه والاقليم والعالم.
٣_ أن لا يترك الحبل على القارب لمن يظهرون التشدد وكان الجنوب ملكيه خاصه بهم والاخرين يروحون يبحثون لهم عن وطن لأنهم اذا سمح لهم بهذا سيجرون الشعب الجنوبي إلى منعطف خطير نحن في غناء عنه وطبعا هذا النوع ليس حصري على منطقه أو محافظه فهم موجودين في كل مكان وهم يطلق عليهم بالمصطلحات العلميه السياسي المزايدين أو الانتهازيين .