- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- تعز: بعد 10 سنوات.. أمن جبل حبشي يضبط أحد قتلة "رضوان علي قائد" وسط مطالبات بالعدالة
- لجنة برئاسة مجلي وحيدان لحل الخلاف بين إخوان مأرب وهاشم الأحمر
- المبعوث الأممي يتهم الحوثيين بالتصعيد العسكري على الأرض
- العميد جبر يختتم الدورة التدريبية حول القانون الدولي وحقوق الانسان إثناء النزعات المسلحة لضباط ومنتسبي أمن عدن
- تعز : غدير الشرعبي تعلن موعد تشييع جثمان والدها وتكشف بدء اجراءات محاكمة المتهمين
- أجزاء صواريخ ومحركات نفاثة وأجهزة تشويش.. ضبط شحنة إسلحة حديثة في طريقها للحوثيين
- عضو مجلس القيادة الرئاسي البحسني يناقش مع السفير الأمريكي الجهود المبذولة لتعزيز الأمن والاستقرار
- جامعة عدن تشكل لجنة للتحقيق في ما أثير حول رسالتي الثوير والسقاف
- الوزير الزعوري يناقش الأزمة الإنسانية في اليمن مع نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة
الخميس 00 فبراير 0000 - الساعة:00:00:00
ثلاثة صناديق نستوطنها وتؤخر الخروج من عنق الزجاجة:
صندوق تراكمات ماضي بغيض
صندوق فضاء الكتروني مليء بإحباط وتشكيك وتحزيب.
صندوق الاتكالية وإلقاء اللوم على الطرف الآخر.
كيف يتم فتح الصناديق والخروج منها:
مفتاح طي صفحة الماضي والتركيز على اللحظة.
مفتاح نشر التفاؤل وتوقيف التخندق والتهويل الحزبي.
مفتاح إتهام النفس والتقصير في استيعاب الآخر.
من هو الذي يمتلك المفتاح او يمكنه امتلاكه:
الطبقة الأكاديمية طبقة التنوير والتثقيف من اعلاميين واساتذه ومدرسيين ونخب سياسية رصينة.
ان وجدت هذه الطبقة نفسها بداخل الصناديق وهي تدرك او لا تدرك هل من حلول أخرى؟
هناك حل مرتبط بالقيادة السياسية بفرض نظام دكتاتوري عادل وكسر جميع الاقفال ونقل الكل إلى صندوق واحد، صندوق الحياة البسيطة بلا طموح سياسي كأدنى سقف ليس لان هذا خيار افضل لكنه الممكن والاقل ضريبة.
معناه الخروج من الصناديق صعب ومكلف ..
بلا شك ونحن والعرب جميعا ننتقل بين هذه الصناديق منذ 1960 ..
نحو البحث عن مفاتيح للصناديق المغلقة.
![](images/whatsapp-news.jpg)