آخر تحديث :الخميس 28 نوفمبر 2024 - الساعة:23:48:40
ايها الاقزام قضي الامر
عدنان الأعجم

الخميس 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00

اشعر بالشفقة وانا اتصفح في بعض ماتسمى شبكات اعلامية والتي انشئها عفاش من اموال الشعب المنهوبه ، وللمضحك انها وبكل بجاحة تتحدث عن الفساد ، نعلم ويعلم الكثرين مثلنا ان عمار محمد عبدالله صالح هو من يدير هذه الشبكات غير المقرؤة والتي اقل ماتوصف به بانها تمارس الدعارة الاعلامية لا اكثر وفي محاولة بائسة لرفع معنويات عفاش المنهارة .. هنا لا الووم عباس الذماري المنحل اسم الضالع اوبقية شلة الزار فهم مجرد شقاة يكتبون مايرسل اليهم من اسيادهم .. كل محاولاتكم في استهداف الرئيس هادي وافراد اسرته ستفشل وستصطدم بوعي من ادركوا حقيقتكم واصبح هادي لايضاهية نجم .. ايها الاقزام والمنحطون جلال هادي لم يكن قائد للحرس مثل حمادة في عهد والده ، ومع ذلك اشغلكم وهو في صنعاء ودوخ بكم وهو في عدن وازعجكم وهو في بلده الثاني الرياض والتي رحبت به وبكل يمني في وقت انتم لم تتقبلوا وجودهم ، وضاقت صنعاء بهم وبكل جنوبي .. اجزم ان مجرد ذكر اسم الرئيس هادي او احد افراد اسرته يصيبكم بحالة صرع اشبه بفيروس جنون البقر ، بات لايخفى على احد الحالة النفسية السيئة التي يعيشها عفاش والتي بسببها اضحى لايستطيع هو وافراد اسرتة النوم الا عندما يرسل عمار إلى جنودة في المواخير المسماه مواقع وشبكات اعلامية بعض السفاهات بحق الرئبس هادي او نجلة جلال عندها يخلدوا الى النوم لساعات ،فقط ، ومع ذلك لايفارق عفاش شبح هادي حتى في المنام .. منصور البطاني تاريخة ناصع البياض وان كان عمار يملك دليلآ واحدآ عنه عن جلال هادي ماكان صبر كل هذة السنين العجاف ، ولكن من ادمنوا على الفساد يرون الاخرين بعيون طبعهم فاسدين مثلهم .. موقع يمنات الذي اختار صاحبه الدعم الصفوي اين كان بالامس وكيف هو اليوم بفصل الدعم الايراني السخي .. اقولها بالفم المليان نعم سادافع عن جلال هادي ومنصور البطاني لانكم اقزام ، وعنصرية مموليكم لن تزيدنا إلا استماتة في الدفاع عن هادي وكل من حولة .. معدومي الضمائر هم اليوم من اختاروا ان يظلوا ابواق لعفاش الذي من اجل السلطة غامر بمصير الملاييين ، ومن تخلى عن محيطة العربي من اجل الخميني لن يجد سوى الخزي والعار .. اما هادي وابنائه فهم اشرف واطهر منكم ايها القتله والمجرمين واصحاب الدفع المسبق .. *عدنان الاعجم رئيس تحرير صحيفة الامناء

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص