- 188 منظمة تطلق نداءً عاجلًا لجمع 2,3 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن
- نائب محافظ عدن يرحب بإعادة فتح القنصلية الهندية
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على سير العمل في وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات
- المهندس الماس يطلع على تنفيذ الأعمال بمشروع صيانة طريق باتيس_كبث في أبين
- قواتنا المسلحة تُفشل هجومًا حوثيًا كبيرًا في جبهة الحد بيافع وارتقاء شهدين أثنين
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي يشيد بالعلاقات المتينة بين بلادنا وجمهورية الهند
- العثور على جثة مؤذن الجامع الكبير بمديرية حالمين مذبوحا بطريقة بشعة
- امرأة تنهي حياتها في تعز اثر خلافات عائلية
- بوتين يوجه ببدء إجراء تدريبات على استخدام الأسلحة النووية غير الاستراتيجية
- مقتل شقيقين بانفجار لغم أرضي في الحديدة
تساءلت مصادر سياسية عن مصير الميزانية الضخمة المقدرة بـ"4" مليار ريال التي صرفتها حكومة د . معين عبدالملك لما أسميت بـ"معركة قطع الوريد في تعز" والتي ماتزال تراوح مكانها بالتزامن مع المساعي الحثيثة لمليشيات الحشد لشعبي الإخواني للتمدد إلى جبل حبشي والسيطرة الكاملة على الحجرية التي لا وجود للحوثيين فيها .
وقالت المصادر لـ"الأمناء" بانه ومنذ صرف المبلغ من قبل حكومة الشرعية لم يتم تحرير موطئ قدم من مليشيات الحوثي الانقلابية ولم يُسمع بأن عنصرا واحدا من مليشيات الحوثي قتل أو تم أسره في تعز وأن مايحدث لم يعدو كونه ضخ إعلامي من قبل جماعة الإخوان المسلمين (حزب الإصلاح) للتغطية على نهب المبلغ وتسخيره لصالح أنشطة وإجندات الحزب الذي تتهمه المصادر بالتنسيق مع جماعة الحوثي ودولة قطر .
مصادر قالت لـ"الأمناء" بأن شارع الستين في التعزية عدد الحوثيين فيه لا يتجاوز الخمسين عنصرا وبإمكان الحيش الذي يقوده الإخوان تحريره خلال ساعات ولكن الإصلاح لا يريد ذلك فهو مشغول بالسيطرة الكاملة على المناطق المحررة وإزاحة ما تبقى من المعارضين .
وأكدت المصادر بأن المعركة في تعز ليست معركة قتال وجبهات وإنما معركة "4" مليار ليس إلا فيما ذهبت مصادر أخرى إلى وصفها بأنها معركة موطئ قدم يسعى حزب الإصلاح من خلالها إلى إيجاد موطئ قدم له وشماعة لابتزاز التحالف العربي وتصفية الخصوم .
"الأمناء نت"