- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
- الجفري: محافظ شبوة يمد عدن بشحنة نفط إسعافية والحكومة تمارس حرب الخدمات ضد الجنوب
- «قوات الحزام الأمني» ... عشر سنوات من التضحيات والإنجازات ... ونحو مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً
- حلف قبائل حضرموت ينقض مبادرة الرئاسي اليمني ويستأنف التصعيد
- وزير النقل يلتقي عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي باعوم
- تقرير : انهيار الخدمات يؤجج الخلافات بين أطراف الشرعية..
- إيقاف اشتراط لقاح الحمى الشوكية للمعتمرين
- رئيس هيئة العمليات يزور مقر هيئة الاستخبارات والاستطلاع في عدن
![](media/imgs/news/1391839707.jpeg)
قال البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية إن أولمبياد سوتشي سيساهم في تسريع وتيرة النمو الاقتصادي لإقليم كراسنودار الروسي، وسيعزز مكانة سوتشي، ما سيؤهلها لأن تصبح مركزا للأعمال في جنوب روسيا. ويتوقع خبراء أن تصل إيرادات مدينة سوتشي من بيع بطاقات الألعاب الأولمبية إلى أكثر من 277 مليون دولار، وأن تصل الإيرادات من بيع بطاقات السفر الى أكثـر من 17 مليون دولار. كما يتوقع أن تبلغ عائدات مطار سوتشي مقابل الخدمات التي سيقدمها لطائرات الأثرياء نحو 42 مليون دولار - أي أكثر من نصف عائدات المطار السنوية.
أما مبيعات الهدايا التذكارية عن الألعاب فتزيد أرباحها حتى الآن عن 1.3 مليار دولار. ووفقا لتقديرات غير مؤكدة، بلغت تكلفة أولمبياد سوتشي 2014 رقما قياسيا عند مستوى 50 مليار دولار، وهذا يعتبر مبلغا متواضعا مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي لروسيا إذ يشكل نسبة 2.4% منه فقط. وللمقارنة فقط فإن دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي أقيمت في اليونان عام 2007 كلفت أثينا نحو 7% من حجم الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
وأشار خبراء البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية إلى أن الألعاب الأولمبية خلال القرن العشرين جرت استضافتها من قبل الدول المتقدمة على وجه الخصوص، مع وجود بعض الاستثناءات كدورة عام 1968 في مدينة مكسيكو، و 1980 في موسكو، و1984 في سراييفو، وفي عام 1988 في سيئول.
وأضاف خبراء المصرف أنه في القرن 21 تحول التركيز إلى البلدان النامية كالصين، روسيا، البرازيل، والتي اضطرت لدفع تكاليف كبيرة من أجل استضافة هذه الألعاب بسبب ضعف مستوى البنية التحتية مقارنة بالدول المتقدمة، وعدم كفاية التقنيات المناسبة وقلة الخبرة. وأكد المصرف أنه على الرغم من أن روسيا لن تستطيع تعويض نفقات الأولمبياد عن طريق مبيعات التذاكر وعائدات حقوق البث وعقود التمويل، إلا أن الوضع المالي للحكومة الروسية والدين العام لن يتأثرا بشكل كبير.
عن (arabic.rt)