- ندوة سياسية في جامعة كاليفورنيا الأمريكية حول الأوضاع السياسية والإنسانية في الجنوب
- رئيس انتقالي لحج «الحالمي» يعزي في وفاة المناضل الأكتوبري صالح حسان سعيد الردفاني
- عودة جزئية للتيار الكهربائي بعدد من المناطق في عدن
- كيف تستغل الخلايا النائمة معاناة الناس في الجنوب؟.
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة 7 فبراير
- المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوطة ينفي مزاعم وقوع احتجاجات ليلية
- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
- الجفري: محافظ شبوة يمد عدن بشحنة نفط إسعافية والحكومة تمارس حرب الخدمات ضد الجنوب
بعد لعبة "Snake" أو الأفعى في زمن رواج هواتف نوكيا، ولعبة تفجير الفقاعات على أجهزة البلاك بري، تجتاح لعبة "كاندي كرش" مختلف منصات تشغيل الأجهزة الذكية واللوحية بصورة وصلت إلى حد الإدمان على لعبها في كل مكان وأي زمان .
وتمتاز اللعبة عن سابقاتها بإضافتها لعنصر التفاعلية بين اللاعبين، مستفيدة من موقع "فيسبوك"، حيث يتعاون الأصدقاء ويتنافسون خلال مشوارهم بين مراحل اللعبة الماراثونية، التي قد يمتد الجري فيها إلى شهور أو حتى سنوات.
وليس الوقت وحده ما تهدره هذه اللعبة على مستخدميها، فهي تستدرج اللاعبين لشراء بعض مفاتيح التقدم بين المراحل بمبالغ زهيدة نسبياً، إلا أنها سرعان ما تتراكم مع مرور الأيام، ما يدر على الشركة المطورة للعبة نحو 20 دولاراً سنوياً في الولايات المتحدة وحدها، ولا عجب في ذلك إذا عرفنا أن نحو 50 مليون لاعب يسيرون على خارطة طريق "كاندي كرش" يوميا .
ويشتكي اللاعبون المتمرسون من تأخر اللعبة بشكل قد يكون مقصوداً في توصيل هدايا المساعدة المرسلة عبر الأصدقاء، وذلك لدفع اللاعبين إلى شراء المساعدات نقداً، إلا أن الإحصاءات تؤكد أن 70% ممن وصلوا إلى مراحل متقدمة في اللعبة لم يدفعوا أية مبالغ لقاء ذلك، إلا أنهم وبلا شك خسروا وقتاً في سحق الحلوى الافتراضية أغلى من أي ثمن.