- إدارة أمن عدن تحذر من بيع وشراء الألعاب النارية للأطفال
- اللواء السقطري : سقطرى إرث حضاري ولغتها السقطرية مكنون ثقافي أصيل
- دخول التصنيف الأمريكي لمليشيا الحوثي منظمة إرهابية حيز التنفيذ
- الكشف عن أربعة سيناريوهات محتملة لمستقبل اليمن!
- الرئيس الزُبيدي يؤكد أهمية رفع قدرات خفر السواحل وتعزيز الأمن البحري
- جريمة جديدة في مأرب.. العثور على جثة سجين بعد تعرضه للتعذيب وسط اتهامات للإخوان
- رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في اعمال القمة العربية الطارئة
- جماعة الحوثي تبدد أموال اليمنيين على مشاريعها الطائفية رغم الأزمة الإنسانية
- الرئيس الزُبيدي يؤكد دعمه للجهود التطويرية لمؤسسة موانئ خليج عدن
- هزة أرضية هي الثالثة تضرب زبيد في الحديدة

أعلن الرئيس التركي " رجب طيب ردوغان " إطلاق بلاده حملة إنسانية لإغاثة المتضررين في اليمن ودول أفريقية .
وقال " أردوغان " في تغريدات على تويتر " إن الصومال وإثيوبيا وكينيا وجنوب السودان من بين دول أفريقيا الوسطى وكذلك اليمن تواجه خطر أزمة إنسانية كبيرة.
وأضاف "انه لايمكن ان يبقوا غير مكترثين بندءات البلدان التي باتت مهددة بالمجاعة إلى حد كبير بسبب الجفاف.
إلى ذلك قال رئيس الهلال الأحمر التركي " كرم قنق " إن تركيا شرعت بمد يد العون، عقب نداء الاستغاثة الذي وجهته منظمة الهجرة الدولية لمساعدة أكثر من 20 مليون شخص يواجهون أزمة جوع في اليمن وشرق أفريقيا، وأطلقت حملة تبرعات إنسانية لمساعدة المناطق المنكوبة.
وأضاف " قنق " في تصريحات نقلتها " الأناضول " اليوم السبت " أن ظروف الجفاف الشديد في شرق أفريقيا والحرب باليمن، والصراعات، وعدم الاستقرار، والعنف، والتدهور الاقتصادي، أدى إلى ظهور حالات مجاعة في بعض المناطق.
وأشار" قنق " إلى أن استمرار الصراع في جنوب السودان أيضًا، أدى إلى صعوبات في إيصال المساعدات الإنسانية إلى مناطق هناك، ما أدى إلى وقوع بعض حالات الوفاة نتيجة الجوع.
وأوضح قنق، أن الهلال الأحمر التركي وإدارة الكوارث والطوارئ في رئاسة الوزراء، بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني أطلقوا حملة تبرعات إنسانية، لمد يد العون إلى المناطق المنكوبة.
وقبل أيام، دعت منظمة الهجرة الدولية إلى تحرك عاجل للمجتمع الدولي من أجل مساعدة الملايين الذين يواجهون المجاعة في جنوب السودان والصومال واليمن وشمال شرق نيجيريا.
وذكرت المنظمة، في تقرير لها صدر الثلاثاء الماضي، أن أكثر من 20 مليون شخص يواجهون أقسى مستويات انعدام الأمن الغذائي بسبب ظروف الجفاف والنزاعات وانعدام الأمن والعنف الشديد أو التدهور الاقتصادي.
ولفتت إلى أن المجاعة في مناطق معينة من كل دولة تعرض حياة الملايين للخطر وتجبر ملايين آخرين على الهجرة بحثا عن الطعام والماء.