- كهرباء عدن تناشد قيادة حضرموت ضخ الوقود الخام وتفادي الانطفاء الكامل
- وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف العبث بحضرموت
- قيادة محور الضالع تشدد على رفع درجة الاستعداد والجاهزية القتالية
- وزير النفط والمحافظ بن الوزير يتفقدان سير الأعمال في عدد من المشروعات بمدينة عتق
- غوتيريش: الأمم المتحدة تبذل جهودًا حثيثة للحفاظ على استمرار المساعدات الإنسانية في اليمن
- وصول سفينة إيطالية للمشاركة في حماية البحر الأحمر
- وفيات أثر مرض فتاك مجهول التشخيص في صنعاء
- شبكات التهريب تعصف بحضرموت.. من يقف وراء استنزاف ثروات الجنوب؟
- إنهيار كبير للريال اليمني صباح اليوم 1 فبراير
- أسعار الأسماك اليوم السبت 1 فبراير في العاصمة عدن
كشف مصدران سعوديان مطلعان على خطط المملكة للتدريبات العسكرية كجزء من إعدادها لمكافحة تنظيم "داعش" في سوريا، لشبكة CNN، الجمعة، أن عدد المتدربين قد يصل إلى 150 ألف جندي، وأن معظم الأفراد سعوديين مع قوات مصرية وسودانية وأردنية داخل المملكة حاليا.
والتزمت المغرب بإرسال قوات إلى جانب تركيا والكويت والبحرين والإمارات العربية المتحدة وقطر، ومنذ أسبوعين عيّن السعوديون والأتراك قيادة للقوات المشتركة التي ستدخل سوريا من الشمال عبر تركيا.
وتشمل قائمة الدول الآسيوية المشاركة ماليزيا وإندونيسيا وبروناي والتي أسست قيادة مشتركة لم تعلن عنها حتى الآن، ومن المتوقع أن تكون ماليزيا أول من ترسل قواتها من هذا الثلاثي إلى السعودية.
وشدد السعوديون سابقا على أن الغارات الجوية وحدها لن تهزم "داعش"، ولكنهم عادوا ليراجعوا استراتيجيتهم التي من المرجح أن يعرضوها في اجتماع حلف الشمال الأطلسي (ناتو) لوزراء الدفاع في العاصمة البلجيكية بروكسل. إذ يقول السعوديون إنهم دعموا الغارات الجوية ضد التنظيم كجزء من التحالف ضد"داعش" ولكن نادرا ما طُلب منهم المشاركة في الغارات.
وأعلنت السعودية مشاركتها في 119 طلعة جوية منذ انضمامها إلى التحالف في الـ23 من سبتمبر/ أيلول 2014، وأن آخر طلب من التحالف للمشاركة في إحدى الطلعات كان في الأول من يناير/ كانون الثاني الماضي، مما يدفع المسؤولين في المملكة لرؤية أن الضربات الجوية لم تُنفذ بكامل كثافتها وفعاليتها.
كما يرى السعوديون أنه عندما يُهزم التنظيم يُمكن لهذه القوة المشتركة أن تقوم بإعادة التوازن لساحة القتال ونشر السلام. وتعتقد المملكة أن مارس/ آذار سيكون أنسب وقت لبداية التدريبات العسكرية، لأن السعودية تتوقع السيطرة على العاصمة اليمنية صنعاء قريبا، إذ ترى القوات السعودية أن مقاومة الحوثيين تتضاءل وأن ضربة مكثفة من قوات التحالف العربي سُتمّكن الرئيس عبدربه منصور هادي من السيطرة على العاصمة، ما سيتيح للسعودية فرصة التركيز على سوريا.