- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

اطلع فريق من الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أبين، اليوم الأربعاء، على الأعمال التخريبية التي طالت خطوط الضغط العالي لنقل كهرباء عدن _ أبين.
وتفقد الفريق برفقة مدير الإدارة الاقتصادية والخدمية بالهيئة التنفيذية، محمد زيد عبدالله، ورئيس قسم العمليات لانتقالي المحافظة، سعيد الحمزة، أعمال الإصلاح للبرج بعد تعرضه للتخريب من قبل مجهولين.
وأكد مدير الإدارة الاقتصادية والخدمية، رفض المجلس الانتقالي للأعمال التخريبية التي تطال المنشآت الحكومية، وحرصه على تقديم التسهيلات اللازمة لتتمكن الفرق الهندسية من انجاز أعمالها في وقته المحدد، مشيرا إلى أنه تم متابعة الخطوط لمحافظة لحج.
وأوضح زيد، أنه تمت الصيانة من برج رقم 112 إلى برج 136، التي تعرضت لعمل تخريبي متعمد، بنهب مواد الحديد منها، من أجل معاقبة المواطنين واستمرار لمعاناتهم في فصل الصيف، شاكرا جهود الفرق الهندسية في أبين وعدن في إصلاح البرج الذي تعرض لتخريب واسع في هيكله.
واستمع الفريق خلال زيارته الميدانية للموقع، من مدير عام مؤسسة كهرباء أبين، محمود مكيش، إلى شرح عن الأعمال الجارية في صيانة خطوط الضغط العالي، لافتا إلى أن الفرق تمكنت حتى الآن من إصلاح البرج المتضرر، رغم عطلة عيد العمال.
وأشار مكيش، إلى التحديات الكبيرة التي تواجه المؤسسة، موضحا أن 182 برجا أصابه الصدأ والبعض الآخر تآكل، وفي أي لحظة قد تنهار بسبب الرياح القوية.