- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

قال المسؤول الإعلامي بقوات الحزام الأمني المرافق للحملة المشتركة المؤلفة من قوات الحزام الأمني والعمالقة الجنوبية "رشدي العمري" أن الحملة استخدمت القوة ضد مطلوبين خارجين عن القانون راوغوا من أجل التملص لتسليم انفسهم طواعية بدون مواجهة، في منطقة حد يافع بمحافظة لحج.
وكتب العمري على صفحته بفيس بوك : لا تهاون مع من يقاوم الدولة كان من كان،أعطيت المهلة بعد المهلة حفاظا على عدم إراقة مزيدا من الدماء ،ومنحت الفرصة الكافية للمشائخ والوجهاء باقناع المطلوبين تسليم أنفسهم طواعية دون مواجهة.
واضاف العمري : استجاب البعض، والبعض الاخر رافض اي وساطة بل انه يريد إملاء شروطه ، وهذا ما تم رفضه من قبل قيادة الحملة، لذلك كان لابد من استخدام القوة لفرض هيبة الدولة واجهزتها الامنية ، وانهاء التكبر والغطرسة.
واختتم بقوله : لا تراجع ولا تراخي أمام المطلوبين أمنيا والخارجين عن القانون مهما كلفنا ذلك من ثمن .
واندلعت اليوم مواجهات بين افراد الحملة ومطلوبين رفضوا تسليم انفسهم، واستخدم في المواجهات القذائف والسلاح المتوسط.
وكانت قوات الحزام والعمالقة قد سيرت حملة أمنية الى حد يافع للقبض على مطلوبين تسببوا بمواجهات وقتل في المنطقة بتوجيهات ابو زرعة المحرمي ومحافظ محافظة لحج اللواء أحمد تركي الصبيحي.