- احتفالاً بعيد الاستقلال وبدعم الانتقالي… اشهار حفل الجالية الجنوبية في ولاية بافاريا وجنوب المانيا
- مجلس القضاء الأعلى يقر تغطية الشواغر في محاكم ونيابات محافظتي تعز وحضرموت
- جوازات مطار عدن الدولي توقف مسافراً يمنياً وإحالته للتحقيق
- شركة بترومسيلة تُعلن نجاح تشغيل وحدة تكرير زيت الوقود الثقيل (المازوت)
- تصفح العدد الإلكتروني لصحيفة الأمناء الورقية رقم 1676 الصادر اليوم الأحد الموافق 24 نوفمبر 2024م
- الأمم المتحدة : تضرر نحو 700 ألف شخص جراء الفيضانات في اليمن
- الحــوثـيون يشيعون 7 ضباط قتلوا خلال اشتباكات مسلحة
- مؤسسة العون للتنمية تدشن فعالية منتدى تضامن للتنمية 2024
- توقيف مسافر يمني في مطار عدن الدولي وإحالته للتحقيق
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 24 نوفمبر 2024
أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم (الخميس) عن تلقيها تقارير بوقوع حادثة على بعد 57 ميلاً بحرياً غرب ميناء الحديدة باليمن، مبينة أنها تتحرى الأمر.
وجاء إعلان الهيئة في الوقت الذي نشر ناشطون يمنيون على صفحات التواصل الاجتماعية صوراً قالوا إنها لصاروخ أطلقه الحوثيون من معسكر الحمزة في محافظة إب بإتجاه البحر الأحمر صباح اليوم انفجر بالجو وسقط.
تزامن ذلك مع إعلان القيادة المركزية الأمريكية توجيه ضربة وصفتها بـ«الدفاع عن النفس» ضد مركز للتحكم بالطائرات المسيَّرة بمناطق سيطرة الحوثي، وبحسب بيان نشر على موقع القيادة المركزية في «إكس» فإن الضربات استهدفت 10 مسيَّرات حوثية ودمر ما وصفوه بـ«مركز التحكم».
واكدت القيادة المركزية الأمريكية إطلاق الحوثي صاروخاً باليستياً مضاداً للسفن صوب خليج عدن، إضافة إلى 3 طائرات مسيرة، مشيرة إلى أن «يو إس إس كارني» أسقطت الصاروخ الباليستي المسيَّرة الثلاث في محيط تمركزها مساء (الأربعاء).
من جهة أخرى، شنت المليشيا الحوثية اختطافات في محافظة إب أمس، على خلفية تصوير المدنيين لصواريخ جرى إخراجها من معسكر الحمزة استعداداً لإطلاقها، ووفقاً لوسائل إعلام يمنية، فإن الحوثي اختطف أربعة مدنيين من أبناء منطقة ميتم بمديرية السبرة بعد وقت قصير على إخراجها صواريخ من معسكر الحمزة الكائن في منطقة قاع الحقل.
يأتي ذلك، في الوقت الذي تفرض المليشيا مبالغ مالية على طلاب المدارس تحت مسمى دعم جبهاتها العسكرية، ووفقاً لمستندات تبادلها ناشطون فإن التوجيهات الحوثية تقضي بإلزام مديري المدارس بتحصيل مبالغ مالية من الطلاب لدعم ما تسميه «القوة الصاروخية والطيران المسير».