- عودة جزئية للتيار الكهربائي بعدد من المناطق في عدن
- كيف تستغل الخلايا النائمة معاناة الناس في الجنوب؟.
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة 7 فبراير
- المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوطة ينفي مزاعم وقوع احتجاجات ليلية
- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
- الجفري: محافظ شبوة يمد عدن بشحنة نفط إسعافية والحكومة تمارس حرب الخدمات ضد الجنوب
- «قوات الحزام الأمني» ... عشر سنوات من التضحيات والإنجازات ... ونحو مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً
- حلف قبائل حضرموت ينقض مبادرة الرئاسي اليمني ويستأنف التصعيد
قال مسؤولون بالجيش الامريكي يوم الأحد إنه لم يتم تحديد مكان اثنين من أفراد القوات الخاصة التابعة للبحرية الأمريكية، فقدا في خليج عدن هذا الشهر خلال مداهمة لسفينة إيرانية، بعد بحث مكثف وجرى تغيير وضعهما إلى متوفين.
وكتبت القيادة المركزية الأمريكية على موقع إكس أنه تم الإعلان عن فقدهما بعد صعودهما في 11 يناير كانون الثاني على متن السفينة في عملية قرب سواحل الصومال.
وقال الجنرال مايكل إريك كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية في بيان "ننعى اثنين من محاربينا في القوات الخاصة التابعة للبحرية، وسنكرم إلى الأبد تضحياتهم ومثالهم. صلواتنا لعائلات وأصدقاء القوات الخاصة والبحرية الأمريكية ومجتمع العمليات الخاصة بأسره خلال هذا الوقت".
وذكرت القيادة المركزية في البيان إن عملية مشتركة نفذتها الولايات المتحدة وإسبانيا واليابان فتشت أكثر من 54 ألف كيلومتر مربع من المحيط بحثا عن فردي القوات الخاصة المفقودين.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية إن تلك المهمة أصبحت الآن عملية انتشال.
ونفذت الولايات المتحدة سلسلة من الضربات ضد أهداف تابعة للحوثيين ردا على هجماتهم على السفن التجارية في البحر الأحمر والتي عطلت التجارة العالمية وأثارت مخاوف من اضطراب الإمدادات.
وقال الجيش الأمريكي إن قوات القيادة المركزية الأمريكية قصفت يوم السبت صاروخا مضادا للسفن أطلقه الحوثيون كان يستهدف خليج عدن وكان جاهزا للإطلاق.
ويقول الحوثيون، الذين يسيطرون على الأجزاء الأكثر اكتظاظا بالسكان في اليمن، إن هجماتهم على السفن التجارية تهدف إلى دعم الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية في غزة.
وتعهدت حركة الحوثي بمواصلة الهجمات رغم الضربات التي استهدفت قدرات الرادار والصواريخ الأسبوع الماضي.