- الخليج العربي : قرارات ترمب تفتح الباب أمام حرب قادمة في اليمن
- خبير في الشأن اليمني: مشاورات الرياض الثانية قادمة لإعادة تشكيل الرئاسي والحكومة
- قيادي إخواني في تعز يهاجم قيادة اللجنة الوطنية للمرأة ويصف "المساواة بالرجل والمرأة" بالرذيلة والشذوذ والانحلال والإباحية
- ظلام عدن يتجدد في الشتاء والحكومة والرئاسي في موقف المتفرجين ..
- برعاية المحرّمي.. غيث الإمارات يهطل على أبين بحزمة من المشاريع الخدمية والحيوية
- على سالم البيض يخرج عن صمته ويكشف خفايا وأسرار الوحدة والانفصال وحرب الرفاق في الجنوب (1–2) :
- حراك سياسي جنوبي لتهيئة الأجواء أمام عمل المنظمات الدولية من العاصمة عدن
- قوات العمالقة الجنوبية تنفّذ مسيرًا عسكريًّا؛ لتعزيز جاهزية منتسبيها
- انطلاق منافسات المسابقة القرآنية المركزية في عدن
- الجعدي: معاقبة عدن بالظلام جريمة لا تغتفر
كتب رئيس وزراء بريطانيا السابق بوريس جونسون " في مقال نشرته صحيفة الديلي ميل البريطانية.
وفيمايلي نص المقال:
عندما لفت الحوثيون الإنتباه العالمي لأول مرة اكتشف السعوديون الخطر
تعرضنا في #بريطانيا لضغط هائل كصديق قديم وحليف للمملكة العربية السعودية، لوقف الصراع في اليمن وإيجاد حل تفاوضي
حاولنا إيجاد مسار للتفاوض وجلسنا مع الحوثيون وكانوا مدعومين من #إيران وتعنتوا في حل الصراع
ثم كان هناك ضغط مكثف على الحكومة البريطانية لإلغاء الاتفاقيات التاريخية بين بريطانيا والمملكة، ووقف تدفق الأسلحة والدعم العسكري إلى #الرياض
وبطبيعة الحال، فإن أي حظر من هذا القبيل كان ليكون بلا جدوى، إن لم يكن له نتائج عكسية، مما يجبر السعوديين على عقد صفقات مع الفرنسيين أو غيرهم من الموردين
في إحدى الليالي 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2016، صوتت جميع أحزاب المعارضة الخمسة لوقف دعم السعوديين وإنهاء العلاقة العسكرية. اعتقدت أنهم كانوا مخطئين، وصوتنا ضد هذا الاقتراح. ليس لأنني أحببت الحرب، ولكن لأنني اعتقدت أن المصالح الاستراتيجية طويلة الأجل لبريطانيا كانت مع السعوديين وليس الحوثيين
انظروا إلى هؤلاء النواب الذين صوتوا في عام 2016 لإلغاء العلاقة بين المملكة المتحدة والسعودية، والسماح للحوثيين بالمضي قدماً
لقد كانوا مخطئين تماماً. كانوا يصوتون ضد مصالح شركاء المملكة المتحدة على المدى الطويل ، وبشكل فعال لصالح الحوثيين الذين يريدون إحداث أقصى قدر من الفوضى البحرية والضرر للاقتصاد البريطاني