- عدن بلا كهرباء.. بلا حكومة.. بلا أمل .. أطفأ الله من أطفأ نورها
- عاجل : شهداء وجرحى في هجوم حوثي بالضالع
- رئيس هيئة العمليات يزور مقر هيئة العمليات المشتركة في عدن
- القاضي الصبيحي: لا أحد فوق القانون والرقابة على السجون مسؤوليتنا.. ولا تهاون مع الانتهاكات (حوار)
- ميليشيا الحو_ثي تفرج عن الإعلامية سحر الخولاني بعد 5 أشهر من الاختطاف
- الكثيري يشدد على ضرورة بلورة حلول عاجلة لوقف الحرب وإيجاد مخرج للوضع الاقتصادي المتردي
- ضبط عنصرين حوثيين في المهرة قادمين من إيران
- محكمة المضاربة ورأس العارة تصدر حكمها في قضية قتل بمحافظة لحج
- المحكمة الابتدائية للمنطقة العسكرية الرابعة تصدر حكما بإعدام مدان بجريمة قتل
- الانتقالي يدعو الأشقاء في السعودية والإمارات للتدخل العاجل وإنقاذ عدن من كارثة إنسانية (بيان)
![](media/imgs/news/13-01-2024-05-33-02.jpeg)
من مهدي عقبائي
كتب موقع التلغراف يوم الجمعة 12 يناير إن النظام الإيراني يعرض على الرجال والأطفال الذين يعيشون في فقر مدقع 100 دولار شهريا لتجنيد عناصر الميليشيات في اليمن من أجل استخدامهم لأغراض زعزعة الاستقرار في المنطقة.
تشير أجزاء من هذا التقرير إلى أن اليمن، حيث يعيش أكثر من 80٪ من سكان البلاد تحت خط الفقر، أثبت أنه منصة مناسبة للتجنيد. .
وجاء في هذا التقرير: يعرض النظام الإيراني 100 دولار (79 جنيهًا إسترلينيًا) شهريًا لليمنيين اليائسين إذا انضموا إلى المتمردين الحوثيين .
أظهرت وثائق مسربة أن المخاوف تتزايد بشأن قيام إيران بشراء الدولارات الأمريكية لدفع رواتب المقاتلين الأجانب، وهي خطوة يخشون أن تؤدي إلى خفض قيمة العملة الإيرانية.
وتابعت التلغراف: في عام 2022، تلقى فيلق القدس الإيراني، الذي يشرف على الوكلاء الأجانب، مبلغًا إضافيًا قدره 250 مليون دولار (196 مليون جنيه إسترليني) من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني لتمويل الحوثيين، وتمكينهم من تسليح أنفسهم بالصواريخ. وقد تم استخدام تكنولوجيا الطائرات بدون طيار المتقدمة.
لم تحصل ميليشيات الحوثي، التي تسيطر على أجزاء كبيرة من اليمن، على دعم يذكر وسط حرب مستمرة ضد الحكومة اليمنية، وأصبحت البلاد الأفقر في المنطقة وسط أزمة إنسانية حرجة.
وأضافت التلغراف: “على الرغم من الفقر المدقع والافتقار إلى وسائل العيش الأساسية، فإن السكان معرضون بالفعل للتجنيد”. وأضاف أن العديد من المواطنين الذين قاموا بالتسجيل لا يعرفون أن رواتبهم ليست سوى جزء بسيط من رواتب زملائهم في حزب الله وحتى الحرس الثوري داخل إيران.