- بن مبارك: ترليون وثلاثمائة مليار ريال يمني قيمة شراء وقود المحطات الكهربائية للعام ٢٠٢٣ م "بالأمر المباشر"
- عاجل: بدء صرف مرتبات شهر ابريل 2024 م لمنتسبي وزارة الداخلية
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- "الغارديان": واشنطن أعطت الضوء الأخضر للسعودية لإحياء الاتفاق مع الحوثيين
- مصدر مسؤول : الخدمة المدنية أوشكت على الانتهاء من عملية مطابقة الاسماء لإنهاء الازدواج الوظيفي لمنتسبي الدفاع و الامن
- أحمد علي عبدالله صالح يوجّه رسالة هامة للجنة العقوبات الدولية .. ماذا قال فيها ..؟!!
- صورة .. شقيق نائب وزير خارجية الحوثيين برتبة عميد وهو لم يتجاوز الـ"25" عام
- بريطانيا: 500 سفينة دخلت إلى موانئ الحديدة دون آلية التفتيش الأممية
- الرئيس الزُبيدي يناقش مع وزير الشؤون الاجتماعية دور الوزارة في الإشراف على عمل منظمات المجتمع المدني
- برئاسة الخبجي .. سياسية الانتقالي تحمل الحكومة مسؤولية تدهور الخدمات وتؤكد المضي بتحقيق هدف شعب الجنوب
قال عضو مجلس النواب عن حزب المؤتمر الشعبي العام الحوثي ، يحيى القاضي؛ إن وزير المالية المقرب من عبدالملك الحوثي رد عليه في ساعة متأخرة من مساء اليوم حول عدم حضوره جلسة مجلس النواب الحوثي ، الذي شهد صباح اليوم السبت، إشتباكات بالسلاح الابيض والتراشق بقناني المياه، برسالة عبر خدمة اس ام اس؛ جاء فيها حسب يحيى القاضي ( لا رواتب لموضفي القطاع المدني ولا حسابات ختامية إلا بعد تحرير حضرموت حسب توجيهات من وصفه بقائد الثورة
وقال القاضي ؛ إن الوزير الحوثي بعث له رسالة اخرى قال فيها " لستم يا لغالغة وبراغلة ، مجلس النواب، اعجل من المجاهدين .. قريبا ستأتينا موارد ثرواتنا في حضرموت بالتفاوض او بالحرب ، فلدينا من ينوبكم من المرتزقة وآل سعود وسفيرهم "
وكان عضو مجلس النواب المقرب من الحوثيين أحمد سيف حاشد هاشم والمنتمي لمحافظة تعز ، و في منشور له على حسابه الرسمي في” تويتر “ قد سرد تفاصيل الشجار والإشتباكات بالجنابي وقناني المياه داخل مجلس النواب الحوثي ، وقال إن السبب ، هو غياب وزير المالية، ومطالبة كثير من الأعضاء بضرورة حضوره شخصياً لسؤاله عن رواتب الموظفين وعدم موافاة المجلس بالموازنات والحسابات الختامية للحكومة الحوثية الغير معترف بها دولياً.
هذا وتشهد صنعاء وبقية محافظات الشمال الواقعة تحت سيطرة مليشيات الحوثي المدعومة من إيران حالة من الغضب والغليان الشعبي الناجم عن تدهور الحالة الإقتصادية والمعيشية، ونهب الأموال العامة وتحويلها الى حسابات خاصة بقيادات حوثية متنفذة تمارس الفساد وتسخيرها لمشاريعها الخاصة ومجهودها الحربي بالإضافة الى تضييق الحريات التي وصلت حد منع الطالبات من الإختلاط بالكليات والمدارس ومنع خروج المرأه من المنزل إلا بمحرم.